د. الجوكر
๑ . . شخصية هامه . . ๑
عذرا قارئي فما ستقرأه الان حديث قلب الى قلب فاعذر اللغة ان لم ترقى الى مستوى ذوقك.
مدخل:
في زمن يهدى إليك الجرح مغلفاً بأبهى زينة ومعطراً بأجمل الروائح وأزكاها.
يهدى اليك باسم الحب و نبض الحب و قيمة الحب
يهدى اليك كاعز صديق و اقرب حبيب و اجمل مود
عندما نعطي حتى الثمالة ويكون غايتك الوجود في حياة من تحب بلا حدود فلا تجد الا الصفعات المتتالية
وكأن الأنفس اكتساها شيطان مريد فلا جدوى والخيانة والغدر واللؤم يمنحون لك كأجمل العطايا والهبات.
المواقف غدت بلاجدوى و الاحاسيس مركونة في جزء سحيق من الروح
تطغى المصلحة الشخصية على كل شيء في هذا الزمن.
نص الموضوع:
قد تعتقدين باني قريب لك و لا تعلمين بانك الجزء الاكبر من حياتي و الاجمل في عمري
قد سمحت لك بان تعيثي في روحي فساد و وضعت لك القلب قربانا لحب ممتد منذ الازل
لا أعلم كيف لك أن تتمادي في طغيانك و تعمى بصيرتك عن ما فاض به القلب لك اولا من حب و ثانيا من تقدير و احترام
كيف لك ان تاتي يوما لتساليني عن رأيي في ( رجل أخر )؟؟؟
هل تناسيت بأني شرقي عربي لا ارضى بكوني الثاني في اي شيء؟؟
ام غرورك قد انساك كيف وصلتي الى هذا المستوي ف حياتي و تناسيتي فضل قلب فتح ابوابه واسعة ليستقبلك عندما ضاقت بك الارض؟؟؟
ام غربتي صارت شوكة في حلقك و لم تستطيعي العيش سوى بالتخلص مني و بالطريقة المثلى و هو الطعن بكرامتي؟؟؟
نسيتي كونك حفنة تراب امامي و اليوم تنافسين الجبال طولا و ما انتي ببالغه لانك مجرد انصاف انثى !!!
تذكري دائما ماضيك و حاضرك و مستقبلك و ما انتي عليه و فضل من علمك الحب و زرع الورد في طريقك و اسقيتيه من ماء فاسد بعدي و عدت لاجد الورد قد مات و بقي الشوك في قلب تعفن من الحقد.
هي محادثه خاصة اعلنها هنا لتعلم ذو العقول دنائة تفكيرك عندما فضلتي علي شخص اخر !!!
و هنا اكتب لك رأيي بكل شفافية و بعيد عن العواطف.
ما تبقى لك قد مسحته بضغطة زر و لم يبقى في قلبي لك سوى انقاض احلام و سابقى شامخا كرؤوس الجبال.
فمثلك لا يستحق ان أبكي عليه أو التفت الى الوراء لارثيه.
اذهبي مع من اختارته نفسك الدنيئة فالدنيئون للدنيئات و سياتي يوم ستعلمين فيه بالطريقة ذاتها قيمة قلب احبك في السراء و الضراء فكما تدين تدان.
مخرج:
في هذا الزمن لا تجد من يستحقك فقد غدت المواقف بلا جدوى والأحاسيس مزيفة الا من ربي قد رحم.
خصوصا عندما تتعامل مع أنصاف النساء فلا رؤية ثابتة ولا حكمة باقية ولا يقين حاضر و لا حتى مشاعر وأحاسيس تمنحك الأمان .
كل غالي يباع في زمن الإفلاس بأبخس الأثمان.
لذا فانني أعاهد ذاتي بأني لن ادع الأشباه ينتصروا على وجوديي و حياتي الخالية و سيبقى قلبي خالي من الزيف والوهم والنكران والأنانية.
د. الجوكر
في زمن يهدى إليك الجرح مغلفاً بأبهى زينة ومعطراً بأجمل الروائح وأزكاها.
يهدى اليك باسم الحب و نبض الحب و قيمة الحب
يهدى اليك كاعز صديق و اقرب حبيب و اجمل مود
عندما نعطي حتى الثمالة ويكون غايتك الوجود في حياة من تحب بلا حدود فلا تجد الا الصفعات المتتالية
وكأن الأنفس اكتساها شيطان مريد فلا جدوى والخيانة والغدر واللؤم يمنحون لك كأجمل العطايا والهبات.
المواقف غدت بلاجدوى و الاحاسيس مركونة في جزء سحيق من الروح
تطغى المصلحة الشخصية على كل شيء في هذا الزمن.
نص الموضوع:
قد تعتقدين باني قريب لك و لا تعلمين بانك الجزء الاكبر من حياتي و الاجمل في عمري
قد سمحت لك بان تعيثي في روحي فساد و وضعت لك القلب قربانا لحب ممتد منذ الازل
لا أعلم كيف لك أن تتمادي في طغيانك و تعمى بصيرتك عن ما فاض به القلب لك اولا من حب و ثانيا من تقدير و احترام
كيف لك ان تاتي يوما لتساليني عن رأيي في ( رجل أخر )؟؟؟
هل تناسيت بأني شرقي عربي لا ارضى بكوني الثاني في اي شيء؟؟
ام غرورك قد انساك كيف وصلتي الى هذا المستوي ف حياتي و تناسيتي فضل قلب فتح ابوابه واسعة ليستقبلك عندما ضاقت بك الارض؟؟؟
ام غربتي صارت شوكة في حلقك و لم تستطيعي العيش سوى بالتخلص مني و بالطريقة المثلى و هو الطعن بكرامتي؟؟؟
نسيتي كونك حفنة تراب امامي و اليوم تنافسين الجبال طولا و ما انتي ببالغه لانك مجرد انصاف انثى !!!
تذكري دائما ماضيك و حاضرك و مستقبلك و ما انتي عليه و فضل من علمك الحب و زرع الورد في طريقك و اسقيتيه من ماء فاسد بعدي و عدت لاجد الورد قد مات و بقي الشوك في قلب تعفن من الحقد.
هي محادثه خاصة اعلنها هنا لتعلم ذو العقول دنائة تفكيرك عندما فضلتي علي شخص اخر !!!
و هنا اكتب لك رأيي بكل شفافية و بعيد عن العواطف.
ما تبقى لك قد مسحته بضغطة زر و لم يبقى في قلبي لك سوى انقاض احلام و سابقى شامخا كرؤوس الجبال.
فمثلك لا يستحق ان أبكي عليه أو التفت الى الوراء لارثيه.
اذهبي مع من اختارته نفسك الدنيئة فالدنيئون للدنيئات و سياتي يوم ستعلمين فيه بالطريقة ذاتها قيمة قلب احبك في السراء و الضراء فكما تدين تدان.
مخرج:
في هذا الزمن لا تجد من يستحقك فقد غدت المواقف بلا جدوى والأحاسيس مزيفة الا من ربي قد رحم.
خصوصا عندما تتعامل مع أنصاف النساء فلا رؤية ثابتة ولا حكمة باقية ولا يقين حاضر و لا حتى مشاعر وأحاسيس تمنحك الأمان .
كل غالي يباع في زمن الإفلاس بأبخس الأثمان.
لذا فانني أعاهد ذاتي بأني لن ادع الأشباه ينتصروا على وجوديي و حياتي الخالية و سيبقى قلبي خالي من الزيف والوهم والنكران والأنانية.
د. الجوكر