• رؤيتنا : أن تكون برزتنا قلما حرا صادقا مبدعا
    رسالتنا : أن تكون برزتنا مثالا لمصداقية وموضوعية الكلمة وممثلة خير تمثيل للاسم الذي تحمله وتسعى دائما للم شتات القبيله المترامية الأطراف وحسب الامكانيات والسبل المتاحة لدينا مستعينين بما نملك من أقلام قادره على التغيير والابداع
  • مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

رُبَّــ / ماء

الزبرجد ..

للجمال حبور ٌ ينتشي به نبض ُ كلماتك أختي ..

دمت ِ جميلة ..
 
تسلمين اختيه كل الشكر على الخاطره الرووعه والموثره

تسلميون وتقبلي مروري المتواضع

اخـــــــــــــــــــــــــــــــــ اسير الموستنج ــــــــــــــــــــــــوكم
 
كلمات رائعه

تسلم ايدك
 


الوجوه الغاضبة، مرآة الجحيم، وحين تُمطر الحمم من سماء دخانها مايغسل كل المسافات برداً، فهي الأجملُ بلاشك.
الغضب حالةٌ عمياء، كالحُبِ تماماً .. لكن الحب بوصلة تُشير إلى القلب فقط، في حين أن الغضب محطاتٌ تتكشف فيها الطُرق الحقيقية ..
وهناك على الراحلِ إلى الحياة من جديد، أن يستقل مقعداً صلب، لايُسقطه في أول منعطفٍ له . .
على الراكب قطار البشر أن يُحسن اختياره . .

***
yFl99960.jpg


كل جذرٍ يسوق رأس زارعهُ إلى حيثُ زَرَعْ.
الورود التي تنبت خارج أسوار الحديقة، تنتمي إلى لون الحديقة ذاتها . .
وبعيداً عن كلِّ هذا، هناك الزهر النادر الذي نبت بين الصخور،
عالياً، فوق أيادي الذبول، حتى يختزل من سحابات الصيف العابرة مياه الشتاء . .
لذا فإن الوصول إليه مُجازفة، لكنَّ إقتناءه ثروة.

***

[معادن] ..
البعض، لبعضهم عدو . .
والعواصف تكشفُ ثمن البريق.

ــــــ

عالي المقام
اسير الموستنج
بنت الشام


:wrd:

 
كم أشتقت ُ لقراءة ٍ جديدة ٍ في .. ربـ / ماء
 
[glow=6600ff]خـآطره جميله


تسلمين "الزبرجد"[/glow]
 

الجميع يستطيع الضحك إلى مالانهاية له من إتساع الكذب وتضييق الحقيقة .. بدءاً بما يعقله الموقف وإنتهاء بما لايُعقل أبداً .. العلاقات الحقيقية لاتُقاس بمن أدخل السرور عليك يوماً ما، وأجّادَ صنعتِه، فالجميع يتقن ذلك بما تتقنه قريحة اللحظة، أو إقبال نفسه بعد اللحظة .. الجميع يُتقن ذلك لفراغ شعور، أو رغبةٍ مؤكدة .. أو رُبما إحساس حُزنه نفسه ..!

===

ما يبكيك أنت وصاحبك؟
فإن وجدت بكاء بكيت،
وإن لم أجد تباكيت لبكائكما !
(عمر بن الخطاب رضي الله عنه)


===

البكاء عملٌ شاق، وأداء يغشاه الصدق، بعيداً عن رُخص المشاعر المزيفة والتي تعرض بالمجّان في كل مسرحية يُعاجلها الأجل كرامة ..
ولأن الكبرياء وحده من يستسيغ إهداره من هم دون العِزة الحقيقية، وأفقٌ لن يدركه بقية الركْب السائر جانب البهائم غير المُدركة أبداً .. كانت الطيبات تمتد طوعاً لتُوثقنا صدقاً إلى أجلٍ بعيد، حيث لاعلاقة لنا بالمكان والزمان، ولاعلاقة لها بآلام حياةٍ لابدّ منها ..
لا علاقة لها بكل مانقول أو نسمع .. لا علاقة لها بالمشاعر المُهدرة .. لا علاقة لها بأخطائنا ايضاً ..
لا علاقة لها بإحساس اللحظة والرغبة المؤكدة، ومالا يُعقل فعله .... إلى مادون الضحك غير المذكور أعلاه ..
لكنها كمعجزة تأخذ بيد الكبرياء .. لاحُباً في غالب الأمر .. إنما كرامة دائماً، وكثيراً، وفي كل حين.

===

إنّ أكُفَ السؤال مُحسِنة بالبكاء،
وتُجيد تكرار الحُزن كما أنسكب أوّلُه كل لحظة، حتى تتلقفه إجابات السماء في لحظة كثيرٌ مِنّا غافلين ..
أصواتنا صدى لأنين أحبتنا، وأكفنا ضارعة برجائهم حتى يتنزل عليهم السرور برداً لاتضره حرارة الأحزان.

===

عالي المقام .. مزيونة البدو
:20:



 
الحب البارد .. والصداقة الباردة،
يشبهان قراءة كتاب ممل
تجد نفسك تتسائل دائماً ..
هل أقلب الصفحة .. أم أغلق الكتاب.!

*فواز اللعبون
 
تأتي خفيفة وتمضي خفيفة
لا تأخذ شيئا معها ..
كأنها تقول: " لا شيء يستحقّ "
كم هي حكيمة ومستغنية، هذه الرياح !

*علي عكور
 
في الحلم
تقوم بدورك كساعي بريد
توصل الرسائل
لأصحابك المنسيين في الحياة
لأحبابك البعيدين
للرفاق..
وتفيق وقد نفدت الكلمات..
والحنين، هو الحنين

*التركي
 
عودة
أعلى