- التسجيل
- 1 مارس 2005
- رقم العضوية
- 3182
- المشاركات
- 9,235
- مستوى التفاعل
- 400
- الجنس
- الإقامة
- الإمارات
دبي تتطور
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم منكباً على عمله في مكتبه في دائرة الاراضي التي كان يترأسها والواقعة في منطقة سوق مرشد السابق أوائل الستينات.
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم يصرف أعمال دائرة الاراضي اوائل الستينات، حيث يشاهد رحمه الله يشير بلباقته المعهودة إلى أحد المراجعين بما يتوجب عليه عمله.
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم يصعد سلم مبنى البلدية القديم قبيل الاجتماع، ويبدو في الصورة أحمد الغرير، رئيس بلدية دبي حينذاك، وكمال حمزة مدير بلدية دبي آنذاك.
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم لدى مشاركته في اجتماع لبلدية دبي اواسط الستينات، بحضور رئيس البلدية آنذاك، احمد الغرير وعدد من كبار المسؤولين فيها ورجال الأعمال في دبي، ممن ساهموا في رسم ملامح مستقبل المدينة. كما يبدو في الصورة كل من الدكتور هاريس مندودي، عبد الغفار حسين (في مقدمة الصورة إلى اليسار)، الشيخ غلام عباس أنصاري، علي الصايغ، وسيف الغرير.
حرص المغفور لهما الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم والشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم باستمرار، على مشاركة التجار ورجال الاعمال في صنع القرارات التي تتعلق بشؤون الإمارة، في استراتيجية ساهمت في تسريع تحويل أحلامهما إلى حقائق على الأرض. ويشاهد المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم في الصورة العليا إلى اليمين مع حمد الفطيم (الثاني من اليمين). كما يبدو رحمه الله في الصورة العليا إلى اليسار، وهو يتحدث إلى خلف الحبتور، ويشاهد كذلك مع جمعة الماجد في الصورة اليمنى من الصف الأوسط، بينما يبدو رحمه الله في الصورة اليسرى من الصف الأوسط، وهو يتحدث مع عبيد حميد الطاير بحضور سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة، ويشاهد المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم أيضاً في الصورة اليمنى من الصف الأسفل، وهو يتحدث مع محمد ابراهيم عبيد الله (إل اليسار) وسعيد محمد الكندي (في الوسط)، بينما يبدو رحمه الله في الصورة اليسرى في الصف الأسفل، وهو يتحدث مع يوسف حبيب اليوسف.
توارث الجيل الجديد من الحكام والفعاليات الاقتصادية، العلاقات المتينة التي ترسخت بين ممثلي الجيل القديم. ويشاهد في الصورتين العلويتين المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم مع كل من الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان، حاكم أبوظبي السابق (الصورة اليمنى)، وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة (الصورة اليسرى)، ويبدو في الصورة اليمنى من الصف الاوسط المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسلطان بن سليم، وإلى يسارها صورة تجمع المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم مع أحمد بن سليم، وفي الصورة اليمنى من الصف الأسفل، نشاهد المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم مع الملكة إليزابيث والامير فيليب وأحمد باقر، لدى قيام الملكة البريطانية بإزاحة الستار عن اللوح التذكارية التي تشير إلى افتتاح ميناء جبل علي عام 1979. ويبدو المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم في الصورة اليسرى في الصف الأسفل يستقبل طارق باقر نجل أحمد باقر، بينما نشاهد في الخلفية مصبح راشد، مدير مكتب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
تظهر هذه الصورة الجوية لدبي في الستينات، بعد نظر الرؤية المستقبلية لمشاريع الطرق داخل المدينة في تلك المرحلة المبكرة من تطورها، بما يخدم مراحل التنمية المقبلة. ويظهر في الجزء العلوي من الصورة شارع آل مكتوم متصلاً مع طريق المطار وتتخلله ثلاثة دوارات للتعامل مع الزيادة المرتقبة في الحركة المرورية في المستقبل. وقد قامت على جانبي هذا الشارع بعد التقاط هذه الصورة ببضع سنوات، العشرات من المباني متعددة الطوابق.
الصورة العليا : صورة لسوق ديرة أواخر الستينات، والتي تزامن فيها تركيز دبي على التجارة والشحن البحري، مع تدفق الثروة النفطية وقيام العديد من المباني الجديدة وانتشار السيارات في دبي.
الصورة السفلى : مشهد أكثر هدوءاً في ديرة أيضاً على بعد مئات من الأمتار فقط من الصورة أعلاه، غير أن جسر آل مكتوم البادي في الخلفية يوضح مدى الاستعداد للتعامل مع الزيادة المرتقبة في حركة المرور.
الصورة العليا : صورة لخور دبي تم التقاطها من ديرة، ويشاهد وسطها مبنى البنك البريطاني للشرق الأوسط (إتش إس بي سي الآن) وهو يواجه الخور. كما نشاهد في الخلفية أول مباني دبي متعددة الطوابق مثل مبنى شركة جراي أند ماكنزي للشحن البحري.
الصورة السفلى : فندق أمبسادور، أحد أوائل فنادق دبي، يظهر بوضوح أعلى هذه الصورة التي تم التقاطها في الستينات، وقد تم بناء مقر مصرف الإمارات المركزي في الساحة الخالية التي يطل عليها الفندق. كما يظهر إلى اليسار على ضفاف الخور، سوق السمك والخضروات، بينما يتوسط الصورة مبنى مصرف (إيسترن).
لقطة جوية لمنطقتي السطوة وجميرا أواخر الستينات، تظهر فيها صفوف من المنازل البسيطة المبنية من سعف النخيل (باراستي)، تم نقلها من بر دبي لإقامة مجتمع زراعي يلبي الاحتياجات المحلية من الخضروات. وتشاهد في الخلفية منطقة بور سعيد التي كانت قيد التشييد.
يتبع ....
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم منكباً على عمله في مكتبه في دائرة الاراضي التي كان يترأسها والواقعة في منطقة سوق مرشد السابق أوائل الستينات.
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم يصرف أعمال دائرة الاراضي اوائل الستينات، حيث يشاهد رحمه الله يشير بلباقته المعهودة إلى أحد المراجعين بما يتوجب عليه عمله.
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم يصعد سلم مبنى البلدية القديم قبيل الاجتماع، ويبدو في الصورة أحمد الغرير، رئيس بلدية دبي حينذاك، وكمال حمزة مدير بلدية دبي آنذاك.
المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم لدى مشاركته في اجتماع لبلدية دبي اواسط الستينات، بحضور رئيس البلدية آنذاك، احمد الغرير وعدد من كبار المسؤولين فيها ورجال الأعمال في دبي، ممن ساهموا في رسم ملامح مستقبل المدينة. كما يبدو في الصورة كل من الدكتور هاريس مندودي، عبد الغفار حسين (في مقدمة الصورة إلى اليسار)، الشيخ غلام عباس أنصاري، علي الصايغ، وسيف الغرير.
حرص المغفور لهما الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم والشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم باستمرار، على مشاركة التجار ورجال الاعمال في صنع القرارات التي تتعلق بشؤون الإمارة، في استراتيجية ساهمت في تسريع تحويل أحلامهما إلى حقائق على الأرض. ويشاهد المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم في الصورة العليا إلى اليمين مع حمد الفطيم (الثاني من اليمين). كما يبدو رحمه الله في الصورة العليا إلى اليسار، وهو يتحدث إلى خلف الحبتور، ويشاهد كذلك مع جمعة الماجد في الصورة اليمنى من الصف الأوسط، بينما يبدو رحمه الله في الصورة اليسرى من الصف الأوسط، وهو يتحدث مع عبيد حميد الطاير بحضور سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة، ويشاهد المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم أيضاً في الصورة اليمنى من الصف الأسفل، وهو يتحدث مع محمد ابراهيم عبيد الله (إل اليسار) وسعيد محمد الكندي (في الوسط)، بينما يبدو رحمه الله في الصورة اليسرى في الصف الأسفل، وهو يتحدث مع يوسف حبيب اليوسف.
توارث الجيل الجديد من الحكام والفعاليات الاقتصادية، العلاقات المتينة التي ترسخت بين ممثلي الجيل القديم. ويشاهد في الصورتين العلويتين المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم مع كل من الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان، حاكم أبوظبي السابق (الصورة اليمنى)، وصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة (الصورة اليسرى)، ويبدو في الصورة اليمنى من الصف الاوسط المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسلطان بن سليم، وإلى يسارها صورة تجمع المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم مع أحمد بن سليم، وفي الصورة اليمنى من الصف الأسفل، نشاهد المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم مع الملكة إليزابيث والامير فيليب وأحمد باقر، لدى قيام الملكة البريطانية بإزاحة الستار عن اللوح التذكارية التي تشير إلى افتتاح ميناء جبل علي عام 1979. ويبدو المغفور له الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم في الصورة اليسرى في الصف الأسفل يستقبل طارق باقر نجل أحمد باقر، بينما نشاهد في الخلفية مصبح راشد، مدير مكتب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
تظهر هذه الصورة الجوية لدبي في الستينات، بعد نظر الرؤية المستقبلية لمشاريع الطرق داخل المدينة في تلك المرحلة المبكرة من تطورها، بما يخدم مراحل التنمية المقبلة. ويظهر في الجزء العلوي من الصورة شارع آل مكتوم متصلاً مع طريق المطار وتتخلله ثلاثة دوارات للتعامل مع الزيادة المرتقبة في الحركة المرورية في المستقبل. وقد قامت على جانبي هذا الشارع بعد التقاط هذه الصورة ببضع سنوات، العشرات من المباني متعددة الطوابق.
الصورة العليا : صورة لسوق ديرة أواخر الستينات، والتي تزامن فيها تركيز دبي على التجارة والشحن البحري، مع تدفق الثروة النفطية وقيام العديد من المباني الجديدة وانتشار السيارات في دبي.
الصورة السفلى : مشهد أكثر هدوءاً في ديرة أيضاً على بعد مئات من الأمتار فقط من الصورة أعلاه، غير أن جسر آل مكتوم البادي في الخلفية يوضح مدى الاستعداد للتعامل مع الزيادة المرتقبة في حركة المرور.
الصورة العليا : صورة لخور دبي تم التقاطها من ديرة، ويشاهد وسطها مبنى البنك البريطاني للشرق الأوسط (إتش إس بي سي الآن) وهو يواجه الخور. كما نشاهد في الخلفية أول مباني دبي متعددة الطوابق مثل مبنى شركة جراي أند ماكنزي للشحن البحري.
الصورة السفلى : فندق أمبسادور، أحد أوائل فنادق دبي، يظهر بوضوح أعلى هذه الصورة التي تم التقاطها في الستينات، وقد تم بناء مقر مصرف الإمارات المركزي في الساحة الخالية التي يطل عليها الفندق. كما يظهر إلى اليسار على ضفاف الخور، سوق السمك والخضروات، بينما يتوسط الصورة مبنى مصرف (إيسترن).
لقطة جوية لمنطقتي السطوة وجميرا أواخر الستينات، تظهر فيها صفوف من المنازل البسيطة المبنية من سعف النخيل (باراستي)، تم نقلها من بر دبي لإقامة مجتمع زراعي يلبي الاحتياجات المحلية من الخضروات. وتشاهد في الخلفية منطقة بور سعيد التي كانت قيد التشييد.
يتبع ....