خيماويه حبوبه
๑ . . عضو ملكي . . ๑
الذي نعلمه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد رأى النار كما رأى الجنة في حياته ، ففي الصحيحين عن عبدالله بن عباس في صلاة الخسوف أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ( إني رأيت الجنة ، فتناولت منها عنقودا ، ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا ، ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا قط أفظع ، ورأيت أكثر أهلها النساء )
وفي صحيح البخاري عن أسماء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( قد دنت مني الجنة ، حتى لو اجترأت عليها لجئتكم من قطافها ، ودنت مني النار حتى قلت أي رب وأنا معهم ؟ فإذا امرأة تخدشها هرة. قلت ما شأن هذه ؟ قالوا: حبستها حتى ماتت جوعا، لا هي أطعمتها ولا أرسلتها تأكل من خشاش الأرض )
وفي مسند أحمد عن المغيرة بن شعبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن النار أدنيت مني حتى نفخت حرها عن وجهي ، فرأيت فيها صاحب المحجن ، والذي بحر البحيرة وصاحب حمير ، وصاحبة الهرة )
وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (إنه عرضت عليّ الجنة والنار ، فقربت مني الجنة ، حتى لقد تناولت منها قطفا، قصرت يدي عنه، وعرضت عليّ النار فجعلت أتأخر رهبة أن تغشاني ، ورأيت امرأة حميرية سوداء طويلة ، تعذب في هرة لخا ربطتها ، فلم تطعمها ولم تسقها ن ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض ، ورأيت فيها أبا ثمامة عمر بن مالك يجر قصبة من النار )
وبعد أن يموت العباد تعرض عليهم في البرزخ مقاعدهم في الجنة إن كانوا مؤمنين ، ومقاعدهم في النار إن كانوا كافرين
خيمـاويه حبوبه
وفي صحيح البخاري عن أسماء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( قد دنت مني الجنة ، حتى لو اجترأت عليها لجئتكم من قطافها ، ودنت مني النار حتى قلت أي رب وأنا معهم ؟ فإذا امرأة تخدشها هرة. قلت ما شأن هذه ؟ قالوا: حبستها حتى ماتت جوعا، لا هي أطعمتها ولا أرسلتها تأكل من خشاش الأرض )
وفي مسند أحمد عن المغيرة بن شعبة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن النار أدنيت مني حتى نفخت حرها عن وجهي ، فرأيت فيها صاحب المحجن ، والذي بحر البحيرة وصاحب حمير ، وصاحبة الهرة )
وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (إنه عرضت عليّ الجنة والنار ، فقربت مني الجنة ، حتى لقد تناولت منها قطفا، قصرت يدي عنه، وعرضت عليّ النار فجعلت أتأخر رهبة أن تغشاني ، ورأيت امرأة حميرية سوداء طويلة ، تعذب في هرة لخا ربطتها ، فلم تطعمها ولم تسقها ن ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض ، ورأيت فيها أبا ثمامة عمر بن مالك يجر قصبة من النار )
وبعد أن يموت العباد تعرض عليهم في البرزخ مقاعدهم في الجنة إن كانوا مؤمنين ، ومقاعدهم في النار إن كانوا كافرين
خيمـاويه حبوبه