فارس بلا جواد
๑ . . عضو ماسي . . ๑
- التسجيل
- 24 مارس 2004
- رقم العضوية
- 1505
- المشاركات
- 1,398
- مستوى التفاعل
- 7
- العمر
- 42
- الجنس
هناك لحظات تمر بحياتنا لا نستطيع مجاراتها
أو التعايش معها لحظات نحاول المحافظة عليها خوفا من أن يأخذنا من الزمان
و ما أجمل تلك اللحظات التي نجرد فيها تفكيرنا من كل ما يشوبه
و نسلم أمرنا للفطرة التي و لدنا عليها
لحظات نتمنى أن يجود بها الزمان
فيسجلها قلمي خوفا من ضياعها
وهذه لحظة من أجمل لحظات حياتي
خطيتها بقلمي و عشتها بكا مل ما تحمل من معاني و أحساسيس
..............
من بين صفحات هذا العمر الفاني
وهذه الحياة الزائلة الكثير من الإبتلاءات و الأحزان
التي تدمع من أجلها العيون
و تدمي لها القلوب
لحظات نعتقدها صعبة من الوهلة الأولى
فتأخذنا إلى وادي الأحزان حيث الظلام و الضباب
ولكن ما أن تنفرج أسايير الزمان
ويزول الظلام عن المكان
ندرك ذلك الفرق الكبير
بين ما كنا و ما أصبحنا عليه الآن
إلهي أنا من نسي في ذاك الزمان رحمتك فغاص في بحر الظلام
أنا من أساء لنفسه فلم يعطها حقها و لغيره فلم ينصفهم
:عفوا إلهي
أقسمت أن لا ترد داعيا رفع يديه مضطرًا بدعاء
فكيف لي أن أرفع يداي بالدعاء و قد ملكني الإستحياء
كيف لي أن أرفع يداي بالدعاء و أنا راجف من غضبك علي
راغب في رضاك عني خائف من عقابك لي
إلهي
أنت من قال في كتابه الكريم
(يأتي الله بقوم يحبهم و يحبون)
يحبهم و يحبونه
يالهذه الكلمات
و يالهذا الحب
فكيف لي بعد الآن أحزن و معي حبيب ليس كأي حبيب
في قربه نجاتي و سعادتي
كيف لي بعد الآن أنسى رحمك
كيف لي بعد الآن أنسى رحمتك
أو التعايش معها لحظات نحاول المحافظة عليها خوفا من أن يأخذنا من الزمان
و ما أجمل تلك اللحظات التي نجرد فيها تفكيرنا من كل ما يشوبه
و نسلم أمرنا للفطرة التي و لدنا عليها
لحظات نتمنى أن يجود بها الزمان
فيسجلها قلمي خوفا من ضياعها
وهذه لحظة من أجمل لحظات حياتي
خطيتها بقلمي و عشتها بكا مل ما تحمل من معاني و أحساسيس
..............
من بين صفحات هذا العمر الفاني
وهذه الحياة الزائلة الكثير من الإبتلاءات و الأحزان
التي تدمع من أجلها العيون
و تدمي لها القلوب
لحظات نعتقدها صعبة من الوهلة الأولى
فتأخذنا إلى وادي الأحزان حيث الظلام و الضباب
ولكن ما أن تنفرج أسايير الزمان
ويزول الظلام عن المكان
ندرك ذلك الفرق الكبير
بين ما كنا و ما أصبحنا عليه الآن
إلهي أنا من نسي في ذاك الزمان رحمتك فغاص في بحر الظلام
أنا من أساء لنفسه فلم يعطها حقها و لغيره فلم ينصفهم
:عفوا إلهي
أقسمت أن لا ترد داعيا رفع يديه مضطرًا بدعاء
فكيف لي أن أرفع يداي بالدعاء و قد ملكني الإستحياء
كيف لي أن أرفع يداي بالدعاء و أنا راجف من غضبك علي
راغب في رضاك عني خائف من عقابك لي
إلهي
أنت من قال في كتابه الكريم
(يأتي الله بقوم يحبهم و يحبون)
يحبهم و يحبونه
يالهذه الكلمات
و يالهذا الحب
فكيف لي بعد الآن أحزن و معي حبيب ليس كأي حبيب
في قربه نجاتي و سعادتي
كيف لي بعد الآن أنسى رحمك
كيف لي بعد الآن أنسى رحمتك