عَبّرِ عَنِ اِحَسآسَك بـ sms أو mms - - ؛~

[تحت آللثآميۓ ~*!]

.

{ }- - !
\

اشٍتقَت لَكٍ ،؛
كِـثرَ الٍعتبْ مَاخٍنقـنّي . .
وٍأكـَثر شـُوي مِـن / الأمَان ٍبـِ / وُجـَودكْ - - !

.

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

.

{ }
\

صَرت الِمخدر وَأدمنِ الَقلَب ذكِرآكَ
حتـےَ طبيب الـٍحب ّ صرحلٍي تعاطيـًك ..!*

.

 

[مرفوعة الراس]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;border:3px solid silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]:
:
:
:
:

:
:
:
:
:[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

 

[غزالة الجبال]

[ الشوق ] طاغى و[ المشاعر ] رقيقة
والحب مرة باعنى واشترانى!
يافرحة [ القلب الحزين ] ورفيقة
فديت صوتك يوم صوتك دعانى
ياعمرى لامن بغيت الحقيقة
الواقع اللى جابنى لك دعانى
البعد لو اقدر اعيشة واطيقة
ما شفتنى قدام وجهك اعانى
مالى طريقة وانت مالك طريقة
الا القصايد والسهر والامانى
يوم القدر يرسم على الوجة ضيقة
انت البشاير بالفرح والتهانى
ويوم المراكب والبحور الغريقة
انت الشراع وطارى اسمك موانى
الورد ماينسى شذاة ورحيقة
قل للغلا وش حجتة لا نسانى؟!
قيدت نفسى والنوايا طليقة
عسانى اسلم من اعيونك عسانى ....





(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* غزوووووووووووووولة *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

.

{ }~/
\



\

 

[مرفوعة الراس]

صِبُآحِگ
رٍيًحِتِہ { َ قٍِهُوٍهُـ !
وٍطَعُمٍَہ بُآلحِلآ آ آ ؛مٍَعَُقٍِوٍدُ ~
صِبُآحِگ ..نٍغٌَمٍَتِہ / تِ غٌَ رٍ يً دُ!
وٍ صِوٍتِہ يًنٍعُشُ آلمٍَجَہوٍدُ ~
صِبُآحِگ ..
يًبُتِدُيً مٍَنٍگ ؛
لأنٍگ شُمٍَسِہ?آلليً تِسِوٍدُ ~
صِبُآحِ •--
آلگلمٍَہ آلحِلوٍهُـ=')
--• صِبُآحِ
آلحِبُ بُليًآ آ آ ؛ حِ دُ وٍ وٍ وٍ دُ?

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

.

يمَكنِ أحبّك . .
ويمكَن اتسلَى بشعوٌركَ . .
ويمكِن انسآك . . !

واكِمل طريقِي . . وابتعَد وابتعِد . .
اليَن مااقسَى . ،

والفرَاقِ انكِتبُ قبِل الدروٌب ِ . .
وقبلِ لآ يطوُيَ الليلِ علَى ضيّه نهاِر . .

وماانكِتبَ غيَر هالآهِ . .
غيَر هالحلَم البعَيد ِ
والتمِس عذرِ جديَد . . . .

لجِل انسَـى ؛

\

~> مسِج منَ تأليفَي :$


.

 

[مرفوعة الراس]

آخآطب رۈحې بغېآبڪِ ۈش ېعلقهآ فېڪِ . .
تجآۈبنې بثۈآنې : طېبڪِ ۈ ڪِل مآ فېڪِ

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

.

{ }
\



.

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

.

[ ]~/ !
\

يآعيونــہ ،
علّميــہ | إنّي آحبـّـہ . . !آعشقہ . . }
ويكفي آنـّي يآ عيونہ ،
مآ آبي دنيآي دوونہ . . !

.