المتمرّد
๑ . . عضو محترف . . ๑
- التسجيل
- 15 مارس 2004
- رقم العضوية
- 1466
- المشاركات
- 605
- مستوى التفاعل
- 0
- العمر
- 39
- الجنس
- الإقامة
- أبوظبي
هذه القصص عشتها حقيقة ولكن كتبتها على شكل قريب من الخواطر نوعا ما
لمساتي المعتادة ليست موجودة فهي بسيطة جدا و قد كتبتها افضفض لكم عن همي
الاولى
مخرج الامان
مررت بمراحل غريبة
و كأنها من الخيال لكنها كانت واقع
ليس لها او منها مفر
و كلما حصلت على المخرج
تبين لي انه وكر ثعبان
او حفرة سوداء عميقة
لا نهاية لها
او شباك في الدور العشرين
ربما اتكلم كالمجانين
لكنها حقيقة!!
الثانية
غرفتي التي اعيش
غرفة بحرية
تتطاير الستائر الرقيقة الشفافة البيضاء
وكأنها حمامة تطير بلا توقف
وما اجمل احزمة النور التي تدخل من النافذة
كأنها سيوف ذهبية
يضيع الوقت إذا تأملت الزخارف والرسوم
فهي نبع للحياة لا تمل من رؤيتها لروعة الوانها ام لمضمونها
قم!
فنظر. . .من النافذة
فهذا انت في غرفة بحرية
الثالثة
إنهارت مملكتي
كنت وحيدا فرحا افعل ما اشاء في مملكتي الصغيرة
وإذا بأصحاب القلوب السوداء تنتزع ملكي و تقسمة و تحرقة ثم تنثرة
وكأني ميت
هل هذا حلم ؟
لا بل حقيقة مره
ذهبت لصاحب المملكة الابدية اطلب العون
وإذا به يرحب بي ويغمرني من خيره
وكأنني استرجع ذكريات الماضي
الرخاء و الراحة و السعادة التي ذهبت بنهيار مملكتي
وفجأه إذا بأصحاب القلوب السوداء تلحقني إلى من رعاني وتحاول تدميره
لكني ...
سارعت وسلمت نفسي لهم لكي لا يصب من احبني بسوء
أصبحت سجينا في مملكتي المنهاره
فهل ستعود أمجاد الماضي
النهاية
ثلاث قصص من حياتي لكم فحكموا
المتمرّد
لمساتي المعتادة ليست موجودة فهي بسيطة جدا و قد كتبتها افضفض لكم عن همي
الاولى
مخرج الامان
مررت بمراحل غريبة
و كأنها من الخيال لكنها كانت واقع
ليس لها او منها مفر
و كلما حصلت على المخرج
تبين لي انه وكر ثعبان
او حفرة سوداء عميقة
لا نهاية لها
او شباك في الدور العشرين
ربما اتكلم كالمجانين
لكنها حقيقة!!
الثانية
غرفتي التي اعيش
غرفة بحرية
تتطاير الستائر الرقيقة الشفافة البيضاء
وكأنها حمامة تطير بلا توقف
وما اجمل احزمة النور التي تدخل من النافذة
كأنها سيوف ذهبية
يضيع الوقت إذا تأملت الزخارف والرسوم
فهي نبع للحياة لا تمل من رؤيتها لروعة الوانها ام لمضمونها
قم!
فنظر. . .من النافذة
فهذا انت في غرفة بحرية
الثالثة
إنهارت مملكتي
كنت وحيدا فرحا افعل ما اشاء في مملكتي الصغيرة
وإذا بأصحاب القلوب السوداء تنتزع ملكي و تقسمة و تحرقة ثم تنثرة
وكأني ميت
هل هذا حلم ؟
لا بل حقيقة مره
ذهبت لصاحب المملكة الابدية اطلب العون
وإذا به يرحب بي ويغمرني من خيره
وكأنني استرجع ذكريات الماضي
الرخاء و الراحة و السعادة التي ذهبت بنهيار مملكتي
وفجأه إذا بأصحاب القلوب السوداء تلحقني إلى من رعاني وتحاول تدميره
لكني ...
سارعت وسلمت نفسي لهم لكي لا يصب من احبني بسوء
أصبحت سجينا في مملكتي المنهاره
فهل ستعود أمجاد الماضي
النهاية
ثلاث قصص من حياتي لكم فحكموا
المتمرّد
التعديل الأخير: