غزالة الجبال
๑ . . إدارية. . ๑
- التسجيل
- 15 يوليو 2004
- رقم العضوية
- 2007
- المشاركات
- 56,666
- مستوى التفاعل
- 1,834
- الجنس
- الإقامة
- RAK
......
مُشْتَاقْلِكْ أَكْثَرَ مِنْ الْشُّوُقْ ~ْ
~ْشوق بَدَوِيّ ضَاعَتْ أَغْلَىْ نِياقَةً
حَسِبْتُ الْشَّوْقَ لَكِ كَلَّمَهُ اقُوْلُهُ وَانْتَهَىَ الْمَوْضُوْعِ
أَثَارَ الْبَلَا كُلِّيَّ يَصِيْحُ لْحَظرتُكِ مُشْتَاقٌ
مُشْتَاقٍ لَكَ شَوْقٌ يَمُرُّ الْعَنَاوِيْنِ
يُفْرَدُ عَلَىَ وَصِلْ الْحَبَايِبْ شِرَاعُهُ
مُشْتَاقٍ لَكَ شَوْقٌ الْنَّدَىْ لِلرَيَّاحِينَ
شَوْقٍ يُهَدِّدُ خَافِقِيْ بِانْتِزَاعِهُ
مُشْتَاقْلِكْ شَوْقٌ لَهُ الْشَوْقُ يَشْتَاقُ
شَوْقٍ يَشِيْبُ الْشَّيْبُ مِنْ حَرِّ شَوْقُهُ
مُشْتَاقْلِكْ فِيِنِيْ مَنْ الْجَمَـرُ حَـرَاقٍ
وَمَعَ زُوِّدَ نَارٍ الْجَمْرَ شَوْقِيِّ يَفُوْقُـهِ
وَلَوْ يَنْشَرِحُ شَوْقِيِّ عَلَىَ كَافِرٍ فَاقَ
وَمَنْ ظَلَمْتُهُ يَرْحَلُ وَيْصَحَىْ خُفْوَقَهُ
يُاشُوْقْ شَوْقِيِّ شَاقَنِيْ مِنْ هَوَيْتُـهِ
شَوْقٍ الَّذِيْ شَوْقُهُ مِنْ الْوُدِّ مَاطَـابَ
مَاطَابَ جَفْنِيّ بِالْكّريّ مْـنَ جِفَيِتَّـهِ
كَأَنِّيْ عَلَيَّ بَابِهِ أَنَا صَـرَّتِ بِـوَابْ
أَصْبَحَ عَلِيٌّ وُدَّهُ وَأَنْ أَمْسَيْتُ جِيّتْـهِ
أَسْمَرُ مَعَهُ وَأُبَادِلُـهَ وَدَّ وَأَعْجَـابَ
حَبِيْبِيْ يَا بَعَدْ كُلِّيَّ انَا مُشْتَاقٌ لَعْيُوُنِكْ
انَا مُشْتَاقٌ يَا عُمْرِيّ أُعَانِقُ هَمْسُكِ الْدَّافِيْ
وحَشْنِيٍ صَوْتِكَ بِكَلِمَةٍ صَبَاحٌ الْخَيْرِ وِشْلُوْنِكْ
صَبَاحَكْ نُوْرَ يَا عُمْرِيّ عَسَىَ نَوْمِكَ عَلَىَ أَطْيَافِيِ
مُشْتَاقٍ لَكَ مَا تَدْرِيْ شَكِثِرْ مُشْتَاقٌ
مُشْتَاقٍ لَكَ أَكْثَرَ مِنْ الْشُّوُقْ فِيْنِيْ
كَثُرَ الْمَحَبَّهْ وَالْغُلَا كَثُرَ الْأَشْوَاقِ
كَثُرَ الْغَرَامِ الْلِيْ فِضَّحْنَيْ بِعَيْنَيْ
افْزَ فِيْ شُوْفِكْ لِيَـا جَيِّـتَ مَشَتْـاقْ
افْرَحْ وَاشْوِفْ الْنَّاسِ مَاهِيْ بِعَيْنِـيُ
تَقَبَّلْ وَانَا اقْبَلَ ثِـمْ نَقْبٍـلِ بِالْأَعَنَـاقْ
وَامْسِكْ يُسَارِكَ ثِـمْ تُمَسّـكُ يَمِيْنٍـيُ
عَزَّاللَّهِ أَنِّيْ لِلْوَصْلِ جِيّتْ مُشْتَاقٌ
شَوْقٍ الْغَرْيِبَّ لَيا سَمِعَ نُوْحٍ وَرَقَا
جِيْتَكْ وَشُوفِكْ مَزْبَن الْقَلْبِ لاضَاقٍ
جِيْتَكْ غِلا وَأَصْفَى مِنْ الْشَّهْدِ وَانْقَا
يُاشُوْقْ شَوْقِيِّ شَوِّقْنِي الْشَّوْقِ لاشْواقِهُ
مُشْفِقٌ انَا شَّفَقَانِ لِشَوَفَتِهُ وَاشْفاقِهُ..
عَايِشْ وَلَانِيِّ بِعَايِشِ عِيْشَةٍ الْعَايِشْ لْعَياشِهُ
عَاشِقُ وَبِعِشْقِ عَشِقَتْهُ زُوِّدَ لِعُشَّاقِهِ..
مَّغْرَمٍ انَا مُرْغَمٌ بِهِ قِصَّةِ غَرَامٍ تُشْرَىَ لَهُ
هَايِمْ وَمُرْهَفٍ وَحَسَّاسٍ وَهَمَّامٌ لَهُ..
أَحْلَمَ وَحُلُمِي حَالِمٍ الْيَوْمَ يُصَفَّى لَهُ
حَبَّ لْحَبِيبُ الْرُّوْحِ حَبَّ لَهُ لِحَالِهِ..
اشْتَاقَلكِ وَاقُوْلُ وَيَنْ غَايِبْ؟
وَيُرَدُّ نَبِضْ الْقَلْبِ يَقُوْلُ غَايِبْ
انْشَهَّدّ انّيّ بِمَحَبَّتِكَ اعْلِنَتْ
عَنْ حُبِّكُمْ لَوْ غَبَتّ مَانِيْ بْتايِبُ
انْتَ الْوَحِيْدَ الْلِيْ بِقَلْبِيْ تَمَكَّنَتْ
وَلَوْ تَكَثَّرَ الازَوَالَ مَا عَنْكَ نَايِبْ
الْبَعْضُ وِدِّكْ دَاخِـلِ الْقَلْـبِ بَيْتِـهِ
وَالْبَعْضُ وِدِّكْ مَاتُشوْفَهُ عَلَيَّ الْبَابَ
وَأَخْتِمُ كِتَابٍـيُ مُثِّـلْ مَانُـيُ بْدِيْتْـهِ
مَاطَابَ أَنَا عَوْقيّ مِنْ الْشُّوُقْ مَاطَابَ
مَا يَمُوْتْ الْشَّوْقِ لَوْ قَلَّ الْوَصْلِ ..
وَمَا يَهُزُّ الْقَلْبِ زِلْزَالٌ الْظُّرُوْفِ ..
وَانْتَ دَارِيِ فِيْ مَحَبَّتِنَا اصِلَ ..
وَلَوْ يَطُوْلُ الْصَّمْتِ لَا يَلْحَقُكِ خَوْفٌ ..
وَالْغُلَا بِالْقَلْبِ وَالْلَّهُ مُتَّصِلٌ ..
ثَابِتٌ مِثْلُ الاصَابِعِ بِالْكُفُوُفِ ..
تَدْرِيْ وُشّ صَابَ الْخَفُوْقْ!!..
فِيْهِ بَعْضُ آَثَارِ شَوْقٍ..
وَبِهِ جُرُوْحِ وَبِهِ حُرُوْقُ..
وَبِهِ سَّوُالَفْ لَوْ تَرُوْقُ!!.
وَبِهِ نَزِيْفُ بِالحَنَايَا ..مِنْ فَرَاقِكْ ..
يَا هَوَىً قَلْبِيْ الْصَّدُوْقُ...
أَشْتَاقُ لَهُ لَوْ كُنْتُ فِيْ وَسَطٍ بَيْتِـهِ
حُبُّهُ بِقَلْبِيْ وَغَالَـقٍ دُوْنَـهِ الْبَـابَ
ظَبْيٍ الْعَدَمِ مَّاشِفَـتَ مِثْلَـهِ فَدَيْتُـهِ
سَيِّدُ الْغَوَانِيَ بَّاهْـيَ الْخَـدَ جَـذَابَ
اشْتَقْتُ لِلْصَّوْتِ رَدَّ الْصَّوْتِ . واطرِّبَنِيّ
قُلْ لِيَ حَبِيْبِيْ وَانَا بَاقُولِ يَا عَوْنِكَ
وَانْ قُلْتُ مُرْتَاحُ كِيْفِكْ . لَا تُكَذِّبُنِي
لَوْ تَفْتَكُرَنِيّ تَرَىَ مَا نْيَبْ مَجْنُوِنِكْ
يَا مُطَرِّبَيْ . قَوْلٍ . طُوِّلُ الْصَّمْتِ يُتْعِبُنِيْ
لَوْ هَمْسْ حَتَّىَ وَ تَسْلَمُ رَفَّةِ اعْيُوْنَكْ
لِيَـتَـكُ تُـحَـسّ بَلْـوَعَـةِ الْـشَـوَقَ فِيْـنَـيُ
.........حَتَّىَ تَعْرِفَ الْقَلْـبِ وَشْ كَثُّـرَ يَغْلِيَـكُ
يَّاللّـيُ سَكّـنَـتَ الْعَـيُـنَ وَاتِعَـبِـتِ عَيًـنَـيُ
.........اسْهَرَتِهُـا وَاتَعْبَتِهُـا لَاجٍـلِ تُرْضِيَـكُ
مُشْتَاقٍ لَكِ يَاهَوَىْ الِبِالّ مُشْتَاقٌ ...
شَوْقٍ الّظَامِيِّ مُعَانِقٍ الْمَا فَمِـهِ ...
اشْتَاقُ لَكِ وَكَيْفَ مَانِيَبْ لَكِ اشْتَاقُ ...
حَتَّىَ الْسَّرَابُ تَلَقَالَهَا بِالصَحارِيّ ضَمَّهُ ...
مِنْ كِثْرِ مَاابَيِّ مِنْكَ كَلَّمَهُ مَعَ عَنَاقُ ...
تَمَنَّيْتُ نَفْسِيْ طِفْلٌ (نَ) لُجَّـلَ تَـلِـمْـهِ ...
مُشْتَاقَلكِ وَالْشُوُقْ زآُآآَدّ أَلتهُآبُهُ
يَآَ أُعّزْ وَآَخِرْ مِنْ عُشُقِتِهْ وّحْبَيُتْ
الْعُمْرْ دوووْونَكِ مِبْتِلِيْنيْ عَذآبهُ
شِفْنِيْ مُشَتَّتْ فِيْ مِئآسِيّ تَشْتِيُّتْ
شِفَتْ الْقَهْرْ فِيْ غِيَبِتَكْ وَالْغَرآآآآبهُ
مَدْرِيْ خّذَاكْ الْطِيْرْ وَلَا تِنَآَسِيْتْ
تَعَالْ قَلَيْ عّنْ قَرَارٍ الأجَآبُهُ .. ؟
أَمَّا تُرِدْ الّرُوُحْ وَلَا تُعُآَزَيُتْ
اشْتَقْتْ لِكُ ، كُـثُرِ الْعَتَبْ ماخْنقُـنِيَّ
وَأَكْـثُرِ شَـوَيَ مَّـنَ / الْأَمَانَ بِـ / وَجَـوِدِّكْ !
وِيْنْ أَوَدِيْ شَوْقٍ قَلْبِيْ وَالْوَلَهُ
لَوْ غَدِيّتْ بِعِيِدْ عَنِيْ مَاأَسْمَعكِ
تَمْلِكُ احْسَاسِيِ وَفَكْرِي تَشْغَلَهُ
تَرْحَلُ طِيِوُفِك وُفِكرِيْ يَجْمَعُكَ
هَاكَ قَلْبِيْ ..
هَاكَ لَيْتَكَ تَقْبَلُهُ
خُذْ سِنِيْنَ الْعُمُرِ أُوَخِذْنِيّ مَعَكَ
انْتَ تَالِيَ الْعُمُرْ وَانْتَ أَوَّلِهِ
مِنَ يَقُوْلُ انّيّ نَسِيْتُكَ يَخْدَعُكَ...
اشْتَقْتُ لَأَيَّامِكَ وَجِيِتّ أَنَشَدّ الْوَقَتّ
وَيَنْ الْحَبِيْبُ وَضَحَكَتَهّ وَأُمْسِيَّاتِهِ
لِيِتَهْ يُوَسّعّ خَاطِرِيْ لَا تُضَايَقْتْ
مِثْلَ الكَفِيِفّ انّ قَرَبَوُا لَهّ عَصَاتَهْ
مّاهْوَ زَعَلْ لَا شِفْتٍ وَجْهَهُ وَدَنَّقَتْ
الْعَيْنِ تُخْفِيَ فِيْ نَظَرَهَا غَلِاتِهِ
شَوْقِيِّ لَهُ شُوَقَّنَ عَجِيْبٌ
مَمْزُوْجٌ بِدُمُوْعْ وَوَلَهْ
حَتَّىَ وَهُوَ مِنِّيْ قَرِيْبٌ
فِيْ لَحْظَتَيْ اشْتَاقُ لَهْ
شْحَالْ وَهُوَ عَنِّيْ بِعِيْدْ
قَلْبِيْ وِشْ هِيَ حَالَتُهُ؟
مُقَدَّرٌ انَا عَنْهُ اغِيِبْ
لَا يُوَمْ وَلَا شَهْرُ وَسِنُّهُ
يُاشُوْقْ خَبَّرَنِي عَنِ الّلِى انَا اغَّلَيْهَ
عَنْ وَاحِدٍ رُوْحِيْ بِحُبِّهِ شِغَوْفَهُ..
أَغْلِيهْ مِنْ بَدَّ الّمّخّاليّقّ وَافْدَيْهُ
احِسُ لِلْفَرَحْ طَعْمَ يُوَمْ اشُوْفَهْ ..
يَطْلُبْ عِيُوْنِيْ ..
يَطْلُبُ الْقَلْبِ وَأُعْطِيَهِ..
وَأَرْهَنَ حَيَاتِيْ بَيّنَ ضَمَّهُ كُفُوْفِهِ..
عَزّاهُ يُاشُوْقْ يَجِيْ يَوْمَ وِيْرُوْحْ
مَدْرِيْ وِشْ الَيَّ حَالٍ دُوْنِيْ وَدُوْنَهُ
الْشَّوْقِ جَمْرَةَ تَحْرِقُ الْقَلْبِ وِيْفِوَحَ
مِنْ حَرِّهَا شِفْتّ الْعَنَا وَالْمَهُونَهُ
لاتَستفِزّ الْقَلْبُ وَالْقَلْبُ مَجْرُوُحٌ
قَلْبِ لَيا صَدَّيْتْ زَادَتْ شِّطُونَهُ
يُاشُوْقْ مِنْ دُوْنِكَ ظَـرُوِفٍ حَدَنْـيُ
وَانْتَ الَّذِيْ مَالِكٍ بُدَيْلٍ مَعَ الَنْـاسْ
مَاقَرِّبُـكُ كَثُّـرَ الْبِكْـا وَالْتَمَّـنَـيُ
وَحُبُّكِ بِقَلْبِيْ يَا الْغَضَيْ مَالِهِ قِيَاسٍ
الْعَامُ فِيْ قِرَبٍـكُ يَّاشَـوَقَ مْتِهُنَـيُ
وَالْيَوْمِ لَا وَالْلَّهِ عَلَيْنَـا الْقَـدُرّ دَاسَ
يُاشُوْقْ كَيْفَ الْهَوَا سَوَا بِـ مَوَالِيَّفِي
وَالْشَّوْقُ يُاشُوْقْ كَيْفَ الْلِيْ مَّسُونَهُ
مَاطَاعِنِيّ الْقَلْبِ مِنْهُ مَاعِلا كِيْفِيْ
الْقَلْبِ يَهْوَىْ وَ عُيُوْنِيْ غَصَبْ طَاعَنَّهْ
فَمّانْ الْشَّوْقِ اخَلَيْكُمْ
.. .. ..وَلُزُوْمِ انَّهُ يُسَهَّرَكْـمْ
وَالْوَلَهُ دُوَمْ يُبَارِيْكُمْ
.. .. يَهِيْضُ اشْجَانْ تعَبِرَكُمْ
وَالْحَنِيْنُ يَمْلَا ارَاضِيْكُمْ
.. .. .. .يَجِيْ وَفِيْنَا يَذْكُرْكُمْ
وَمَثَّلَ مَا قَلْبِيْ يُطْرِيْكُمْ
.. .. .. .قُلُوْبِكُمْ بِيَ تُذَكِّرُكُمْ
فَمّانْ الشووووّقَ اتَرِكَكُمْ
وَلزووووْمْ ... انَّهُ يَسهِّرَكُمْ
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* غزوووووووووووووولة *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )