- التسجيل
- 25 أغسطس 2008
- رقم العضوية
- 9424
- المشاركات
- 2,617
- مستوى التفاعل
- 418
- الجنس
- الإقامة
- الامارات العربيه المتحده
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان التجمعات والزيارات التي يقوم بها الشباب في العزب والمجالس لها مردودها الطيب فهي تزيد المحبه والالفه بينهم وتقوي
الرابط الاخوي بين الشباب وتسد جزء كبير من الفراغ الذي يسيطر عليهم في خضم هذه الحياه العصريه المليئه بما ينكد على
الانسان حياته .
لقد كان البعض في السابق عندما ياتون من اعمالهم الوظيفيه يكثرون من التجوال بالسياره من منطقه الى اخرى بلا هدف
اما مؤخرا فقد كثرت اماكن تجمع الشباب في المجالس والعزب ويتم تناول اطراف الحديث من شخص الى اخر فتكتسب
كلماتهم طابعا جميلا تعبر عن عمق الموده وتوافقهم في الكثير من الامور كما يقوم البعض باعداد بعض الوجبات الخفيفه
والشاي القهوه التي تشعرهم بطابع خاص ومميز .
ويقول محمد حمدان حسن علي : في السابق كنت قليل الجلوس في البيت مع اسرتي ودائم التجوال والسهر مع الشباب في
اماكن لاتعود لي بالفائده ابدا وعندما اخذت وقتا من عمري في الجلوس في المجالس زاد ركود نفسي وتغيرت احوالي وصرت
متعاونا مع اسرتي .
وقال الشاب ناصر محمد سعيد الشحي :كنت دائما اجلس في المقاهي والتدخين ونفث سموم الشيشه الا اني وجدت بديلا طيبا ومتنفس
سد فراغا كبيرا من وقتي واراح نفسي الا وهي المجالس
ويؤكد الجميع بان موروث الاباء والاجداد والتاريخ القديم الذي يمثل الاصاله والعراقه له اجدر بالحديث عنه والخوض في ماضيه
الذي لا ينتهي لما فيه فيه من احداث وقصص فيها الكثير من العبر ..
وهذه صور لمحيط احد المجالس وبعض الشباب الذين يتواجدون فيه
ان التجمعات والزيارات التي يقوم بها الشباب في العزب والمجالس لها مردودها الطيب فهي تزيد المحبه والالفه بينهم وتقوي
الرابط الاخوي بين الشباب وتسد جزء كبير من الفراغ الذي يسيطر عليهم في خضم هذه الحياه العصريه المليئه بما ينكد على
الانسان حياته .
لقد كان البعض في السابق عندما ياتون من اعمالهم الوظيفيه يكثرون من التجوال بالسياره من منطقه الى اخرى بلا هدف
اما مؤخرا فقد كثرت اماكن تجمع الشباب في المجالس والعزب ويتم تناول اطراف الحديث من شخص الى اخر فتكتسب
كلماتهم طابعا جميلا تعبر عن عمق الموده وتوافقهم في الكثير من الامور كما يقوم البعض باعداد بعض الوجبات الخفيفه
والشاي القهوه التي تشعرهم بطابع خاص ومميز .
ويقول محمد حمدان حسن علي : في السابق كنت قليل الجلوس في البيت مع اسرتي ودائم التجوال والسهر مع الشباب في
اماكن لاتعود لي بالفائده ابدا وعندما اخذت وقتا من عمري في الجلوس في المجالس زاد ركود نفسي وتغيرت احوالي وصرت
متعاونا مع اسرتي .
وقال الشاب ناصر محمد سعيد الشحي :كنت دائما اجلس في المقاهي والتدخين ونفث سموم الشيشه الا اني وجدت بديلا طيبا ومتنفس
سد فراغا كبيرا من وقتي واراح نفسي الا وهي المجالس
ويؤكد الجميع بان موروث الاباء والاجداد والتاريخ القديم الذي يمثل الاصاله والعراقه له اجدر بالحديث عنه والخوض في ماضيه
الذي لا ينتهي لما فيه فيه من احداث وقصص فيها الكثير من العبر ..
وهذه صور لمحيط احد المجالس وبعض الشباب الذين يتواجدون فيه
التعديل الأخير: