• رؤيتنا : أن تكون برزتنا قلما حرا صادقا مبدعا
    رسالتنا : أن تكون برزتنا مثالا لمصداقية وموضوعية الكلمة وممثلة خير تمثيل للاسم الذي تحمله وتسعى دائما للم شتات القبيله المترامية الأطراف وحسب الامكانيات والسبل المتاحة لدينا مستعينين بما نملك من أقلام قادره على التغيير والابداع
  • مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

خطب الحجاج بت يوسف الثقفي

الخنزوري27

๑ . . عضو ماسي . . ๑
إنضم
16 فبراير 2010
المشاركات
1,415
مستوى التفاعل
70
الإقامة
دار زايـد
تسلم على المجهود الواضح
وتشكر على الفيديو
 
هـؤلاء مايستحقها العـراق أهل الشقاق والنفاق

الحجاج وصدام عمله لوجه واحد
رحم الله صدام حسين
وأهلك الله الحجاج

ومابقـى الأ السفيـانـي ويمكن يكون معمر قـذافــي

وتسلم الخنزوري على الفيديوو خطبه مؤثره وقمة البلاغه والفصاحه
هيهيااء وين راحت هاي اللغه هاي اللغه ولأ بـلأش مب هوماده النعله أخ لأه

ياحيك ومشكور
 
تسلم أخوي الخنزوري على هاي اللقطات الرائعة وبصراحة العراق يبالهم واحد مثل الحجاج بن يوسف الثقفي علشان يأدبهم ويطرد الصفوية والمنافقين منها
.....
 
تسلم على المجهود الواضح
وتشكر على الفيديو

الله يسلمك

ولد الخنزوري

وما قصرت
 
هـؤلاء مايستحقها العـراق أهل الشقاق والنفاق

الحجاج وصدام عمله لوجه واحد
رحم الله صدام حسين
وأهلك الله الحجاج

ومابقـى الأ السفيـانـي ويمكن يكون معمر قـذافــي

وتسلم الخنزوري على الفيديوو خطبه مؤثره وقمة البلاغه والفصاحه
هيهيااء وين راحت هاي اللغه هاي اللغه ولأ بـلأش مب هوماده النعله أخ لأه

ياحيك ومشكور

الله يسلمج يا بن سعيد بن راشد


ومشكور على المرور

وما قصرت
 
تسلم أخوي الخنزوري على هاي اللقطات الرائعة وبصراحة العراق يبالهم واحد مثل الحجاج بن يوسف الثقفي علشان يأدبهم ويطرد الصفوية والمنافقين منها
.....

الله يسلمج يا ظبية الامارات
وما كذبتي
يبالهم وااحد مثل الحجاج

وماا قصرتي
 
في الحادي والعشرين من رمضان عام 95 هـ 714م توفي الحجاج بن يوسف الثقفي أحد أبرز رجالات الدولة الأموية ومشاهير التاريخ الإسلامي. ظل مريضا مدة من الزمن، وكانت وفاته في آخر عصر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك. اشتهر بالقوة والعنف والبأس في معاملة الخصوم وأعداء الدولة، وفي الوقت ذاته أسدى للدولة خدمات جليلة، مثل استتباب الأمن وتثبيت ركائزها، واستئناف الفتوحات الإسلامية، وإنشاء مدينة واسط، وتنقيط المصحف الشريف.

ولد الحجاج بن يوسف الثقفي في الطائف عام الجماعة (41 هـ = 661م)، ونشأ بين أسرة كريمة من بيوت ثقيف، وكان أبوه رجلا تقيّاً شريفاً، وقضى معظم حياته في الطائف، يعلم أبناءها القرآن الكريم دون أن يتخذ ذلك حرفة أو يأخذ عليه أجرا.

وأمه هي الفارعة بنت همام بن الصحابي عروة بن مسعود الثقفي، تزوجها الصحابي المغيرة بن شعبة ثم طلقها وندم، فتزوجها أبو الحجاج. حفظ الحجاج القرآن، ثم تردد على حلقات أئمة العلم من الصحابة والتابعين، مثل: عبد الله بن عباس، وسعيد بن المسيب، وغيرهم، ثم اشتغل بالتعليم، مثل أبيه. وقد كان من أفصح الناس، حتى قال عنه أبو عمرو بن العلاء: «ما رأيت أفصح من الحسن البصري، ومن الحجاج».
 
لقد كان من طبيعة الحجاج ان يرسل جاسوساً وراء كل رسله فعمد إلى ذلك مع الغضبان عندما أرسله إلى الاشعث.. فلما قدم الغضبان على ابن الاشعث قال له: إن الحجاج قد هم بخلعك وعزلك، فخذ حذرك، وتغد به قبل أن يتعشى بك، فأخذ حذره عند ذلك، ثم أمر للغضبان بجائزة سنية، وخلع فاخرة، فأخذها وانصرف راجعاً، فأتى إلى رملة كرمان في شدة الحر، وهي رملة شديدة الرمضاء، فضرب قبته فيها، وحط عن رواحله، فبينما هو كذلك اذا بأعرابي من بني بكر ابن وائل، قد اقبل على بعير قاصداً نحوه، وقد اشتد الحر وحميت الغزالة وقت الظهيرة، وقد ظميء ظمأ شديداً، فقال: السلام عليك ورحمة الله وبركاته، فقال الغضبان: هذه سنة، وردها فريضة، قد فاز قائلها وخسر تاركها، ما حاجتك يا أعرابي؟ قال: أصابتني الرمضاء وشدة الحر والظمأ، فيممت قبتك أرجو بركتها، قال الغضبان: فهلا تيممت قبة هي أكبر من هذه وأعظم؟ قال: أيتهن تعني؟ قال: قبة الأمير ابن الأشعث. قال: تلك لا يوصل إليها.قال: إن هذه أمنع منها، فقال الأعرابي: ما اسمك يا عبدالله؟ قال: آخذ، فقال: وما تعطي؟ قال: أكره أن يكون لي اسمان. قال: بالله من أين أنت؟ قال: من الأرض. قال: فأين تريد؟ قال: امشي في مناكبها. فقال الاعرابي وهو يرفع رجلاً ويضع أخرى من شدة الحر: أتقرض الشعر؟ قال: إنما يقرض الفأر. فقال: أفتسجع؟ قال: إنما تسجع الحمامة. فقال: يا هذا ائذن لي أن أدخل قبتك. قال: خلفك أوسع لك. فقال: قد أحرقني حر الشمس، قال: ما لي عليها من سلطان، فقال: الرمضاء أحرقت قدمي. قال: بل عليها تبرد، فقال: إني لا أريد طعامك، ولا شرابك. قال: لا تتعرض لما لا تصل اليه، ولو تلفت روحك. فقال الاعرابي: سبحان الله. قال: نعم، من قبل أن تطلع أضراسك، فقال الأعرابي: ما عندك غير هذا؟ قال: بلى، هراوة أضرب بها رأسك، فاستغاث الأعرابي: يا رجال بني كعب. قال الغضبان: بئس الشيخ أنت، فوالله ما ظلمك أحد فتستغيث. فقال الاعرابي: ما رأيت رجلاً أقسى منك، أتيتك مستغيثاً فحجبتني وطردتني. فلما قدم الغضبان على الحجاج وقد أبلغه الجاسوس ما جرى بينه وبين ابن الاشعث وبين الاعرابي، قال له الحجاج: يا غضبان، كيف وجدت أرض كرمان؟ قال: أصلح الله الأمير، أرض يابسة، الجيش بها ضعاف هزالى، ان كثروا جاعوا، وان قلوا ضاعوا. فقال له الحجاج: ألست صاحب الكلمة التي بلغتني انك قلت لابن الاشعث: تغد بالحجاج قبل أن يتعشى بك؟ فوالله لأحبسنك عن الوساد، ولانزلنك عن الجياد، ولأشهرنك في البلاد، قال: الأمان، أيها الامير، فوالله ما ضرت من قيلت فيه، ولا نفعت من قيلت له، فقال له: ألم أقل لك: كأني بصوت جلاجلك تجلجل في قصري هذا؟ اذهبوا به إلى السجن، فذهبوا به، فقيد وسجن. أبوصخر
 
بارك الله فيك,,,, يعطيك العافية على المجهود
 
عودة
أعلى