• رؤيتنا : أن تكون برزتنا قلما حرا صادقا مبدعا
    رسالتنا : أن تكون برزتنا مثالا لمصداقية وموضوعية الكلمة وممثلة خير تمثيل للاسم الذي تحمله وتسعى دائما للم شتات القبيله المترامية الأطراف وحسب الامكانيات والسبل المتاحة لدينا مستعينين بما نملك من أقلام قادره على التغيير والابداع
  • مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

ذكريآتنُا . . ألفَ ليّلةٍ وليلَة . . دعوةٌ للجمّيِعْ . . ‘

235


ليله لم تكتمل بـــعد

انتــظر منها بريق جذااب يلمع

يدق له قلبـي بشده ويتضارب كقرع الطبوول

اتنفس بسرعه وترتسم ابتسامه على شفتاي

الصغيرتين...

ويرفرف قلبي الشفاف ويحلق عاليا لنتزاع هم منه

هــل سأرى ذلك البريق ام لا
؟؟؟
؟؟؟؟
 
الليلـــ236ـــــلة..

كنت في غيبوبة لا مؤقتة.. ولا موقوتة.. ولكن
غيبوبة فكرية..

أشتقت كثيرآ لتلك الليالي.. التي كنت أسافر فيها
في بحر الخيال هنا..

ولكن ما سأقوله هو [ دوام الحال من المحال]
 
توقف سريان مجرى تلك الليالي فجاةً!!

ظلم و سواد يحاك في زاوية خفية هنا و ربما خلف و ربما أمام!!

كتل من الظلم مصبوغة بجمال و حلة كتانية!!

لكن حقيقة تظهر تلك الشخصيات النتنة و التي لاعت منها كبودنا!!

قلنا الهجرة فالهجرة..!!

بعد هجرة مضت طويلاً لا نعرف هل كانت طويلة ام متوقفة زمنياً!!

الا ان قرار الرجوع كان للمهاجرين !!

بعضهم رجع!!

لم يرجع ليبني و يعمل و يعيش الجو كالسابق!!

لكن.. جاء ليكنس!!

و جاء آخر كطيف يظهر بين كل 100 عام مرره ليتمصخر..!!
 
[align=right]الليلة 238

ليلة حنين جارف
يعبث ب الحنايا
يمزقها حتى الالم ..
نتحدث والجميع على وجهه سواد ذكرى الرحيل
الا اننا نتجنب جميعا ان نقول ان رحيلك مر عليه السنتين
كانت لحظات ال 8:44 م مؤلمة كذكراها ..
رحيلك موجع
الجميع يتألم .. من بعدك ..
واكاد أجزم اننا بتنا جميعا على أنين تحتضنها المخدة ~
[/align]
 
الليلة الــ 239


*
........

تسافر الأحلام تحت جفون الظلام
وبحر عينيها تتلاطم حد الإرتطام
مقفلة أهدابها فكيف إن فضت ذاك اللثام..
وأحتضنتي بحروفها وإنفض اللجام
الأمل من عينيها كسرب حمام..
يُغرد في سماء لحن الكتمان..
حطت رحالها على ذا الحطام..
ماذا تبقى من عزيمتي غير كلام..
أحيانآ أُيقن أنها أضغاث أحلام..
وأحيانآ كثيرة أُدرگ أني في دائرة الأوهام..
في معركتي مع الزحام..
لا أشعر سوى بفقدان الأقلام..
مع وجود الألوان والفرشاة في حُجيرة الأوهام..
كم أتوق للمضي للأمام.. ولكن كيف والخطوات واقفة بين الركام..
 
الليلة الـــ 240ــ

لم تتبقى سوى أيام تٌعد بالأصابع..
وأكسر ذاك الحاجز.. لا أصدق أنا معاناة عامان... ينتهون بيوم واحد...

لكن كل ما متخوف منه هو.. الأقتراب الزائد.. يشوه الصورة..
حتى المجهر لا يستطيع أن يوضح لي كل التفاصيل... وخوفي أن تنمحي
التفاصيل ولا يظل إلا القليل...
 
الليلة 241

أظن أن إقترابي من التفاصيل شوهت دقائق الأنتظار..

جٌس نبض الشارع المتخلف... وبان كل زائف..
إن كان الواقع لم يفهموه.. فكيف أٌسيرلهم فيما لايعوه..!!!!


 
الليله 242

[align=right]يا شوق*اما آن الآوان لـ ترحل
. . . . . اما آن الآوان لـ ترحل
. . . . . اما آن الآوان لـ ترحل
. . . . . اما آن الآوان لـ ترحل[/align]
 
الليلة الـــــــ 243

جاءني كي يقول : الجود أن تعطي أكثر مما تستطيع والإباء أن تأخذ أقل مما تحتاج إليه..!

جبران أنت السبب..!!!!

 
عودة
أعلى