• رؤيتنا : أن تكون برزتنا قلما حرا صادقا مبدعا
    رسالتنا : أن تكون برزتنا مثالا لمصداقية وموضوعية الكلمة وممثلة خير تمثيل للاسم الذي تحمله وتسعى دائما للم شتات القبيله المترامية الأطراف وحسب الامكانيات والسبل المتاحة لدينا مستعينين بما نملك من أقلام قادره على التغيير والابداع
  • مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

ذكريآتنُا . . ألفَ ليّلةٍ وليلَة . . دعوةٌ للجمّيِعْ . . ‘

الليلهً الحَادِيَة وَ آلثلآثوًن .,


أحس بالضياااع عندما افقد شخصا رغم كثرة الأحباب
 
الليلهً الثانيَة وَ آلثلآثوًن .,

اڪتب مايقوله الناس ضـدڪ
في اوراق وضعـها تحت قدميڪ
فڪلما زادت الأوراق ارتفعت الى الاعلـى
 
/

الليّلة ْ السّابعة ُ والعشريَن . /

تبّقتْ علَى نضوحٍ السجُود ِ
بشاطئيْ ليلتآن . .
ضمدتُ لهْ العديِد منّ الذنوُب ِ
وابتذالاَت النوايآ
والآلامٍ الطوَال ِ الحكايآ . .
طيلة َ العآم الأجدب ِ المسعوُر . . !

مغلفّ بابتسَامةِ ثعلب ٍ
لا يصّوم !

فهلا َ تكّرمتَ ضابط َ الضمائر ِ بتفتيشِ
سترتّي . !


/

يَبْدُوَ أَنَّ الْلَّيْلَةَ الْسَّابِعَةُ وَالْعِشْرُوْنَ قَدْ خَذَلْتَنِي,,!
أَوْ رُبَّمَا أَنَا الَّذِيْ خَذَلَتْهَا وَلَمْ انْشُرْ حَرُوْفِيْ عَلَىَ حَبْلِ الْغَسِيلِ,,!
:
:

أَوْ رُبَّمَا هِيَ الْأَجْرَامِ وَحِسَابَاتِ الْفُلْكِ الْمُعَقَّدَةٍ!!
:
:

رُبَّمَا أَنَّ الْبَدْرَ كَانَ مُكْتملَآً فِيْ هَذِهِ الْلَّيْلَةِ!
وَلَكِنْ فِيْ حِسَابَاتِ ابَا الْبَرَاءِ لَمْ يَكُنْ مُكْتملَآً بَلْ كَانَ خَافَتَآً كَالْمْحَاقٍ!
:
:

سَأَكْتُبُ وَأَنْثُرُ حَرُوْفِيْ فَأَنَا لَازَلْتَ اتَعَايِشِ مَعَ سِرْبِي الْزَمَنِيِّ
وَسُنَّتِي الْضَّوْئِيَّةِ مُتَأَخِّرَةً بِلَيَالٍ عَنْ هَذِهِ الْصَّفْحَةِ!

رُبَّمَا سَاعَتِي تَدُوْرُ بِالمَعْكُوسُ!
أَوْ رُبَّمَا سَاعَتِي تَتَوَقَّفُ أَحْيَانَآ وَتُطَقْطِقُ مِعْصَمَيْ أَحْيَانَآ!
:
:

فَالَزَمَنُ كَالْسَّحَابِ,,

إِلَا أَنْ زَمَنِيٌّ أَصْبَحَ يَتَوَقَّفُ كَثِيْرَآَ عِنْدَ مَحَطَّاتِ يُجْهَلَ مَا هَيَّتِهَا,,!
............

وَالْآنَ سَأُكْمِلُ لَيْلَتَيْ الْسَّابِعَةُ وَالْعِشْرُوْنَ,,

خَرَجَ الْطِّفْلِ وَقَدَمَاهُ تَقُوِّدَانَهُ نَحْوَ الْمَسَاقُ!!
أَتَاهُ الْخَبَرِ (قْلِيمُهُ فِيْ غُرْفَةِ الْأَنُعَاشَ)!
الْلَّلَيْلَةٍ الْسَّابِعَةُ وَالْعِشْرُوْنَ الْهَوَاءِ مُلبُدآً بِالْسُّمُومِ!وَالْسَّمَاءِ مُرَصَّعَةً بِالْمْحَاقٍ!
بَعْدَ يَوْمَيْنِ وَلَيْلَتَيْنِ تَنَفَّسَ الْقْلِيمِ وعاااش!
لَكِنَّهُ مُكَبَّلٌ الْيَدَيْنِ وَمعااق!
حَتَّىَ الْقُيُوْدَ وَهِيَ مَغْرُوْسَةٌ فِيْ لَحْمِهِ يَنْتَابُهَا سِيْءَ مِنْ الرُعَاشَ!
أَنْطَوَىَ الْطِّفْلِ وَاعْتَكَفَ زَاوِيَتِهِ الْمُظْلِمَةِ!لِيَرْسُمَ آَهاتُهُ فِيْ الْزُّقَاقِ!
تُذَكِّرُ مُلْهِمَتِهِ فَهُرِعَ لِذَلِكَ الْسِّرْدَابِ كَيْ يُلَامِسُ طَيفهااا الْجَيَّاشِ!


لَمْ يَرَىَ سِوَىْ تِلْكَ الْمِرْآَةِ الْسَّوْدَاءِ وشَظَايَاهَا سَائِحَةٍ كَالْدَّمِ الْمُرَاقِ!
:
:

عُذْرَآ لِوَعْدِ قَطَعْتُهُ عَلَىَ هَذِهِ الْصَفَحَاتِ
يَبْدُوَ أَنَّ الْلَّيْلَةَ الْسَّابِعَةُ وَالْعِشْرُوْنَ كَانَتْ تَنْتَظِرُ حَرُوْفِيْ إِلَا أَنِّيْ مُتَأُخرآً كَعَادَتِيْ,,
:
:

قْلِيْمّيّ دَارِكْ آَنَجْلُ!!
 
/

الليلةُ الثآلثة والثلآثون ْ . . /

لتصفحْ عنآ تلكُم الليآليّ . . !
فنآدراً اِن وجَد البديَل . . /


/
.
 
الليلةُ الرَابِعَة والثلآثون


دخلت على المروءة وهي تبكي
فقلت علام تنتحب الفتاةُ
فقالت كيف لا أبكي وأهلي
جميعاً دون خلق الله ماتوا.
 
/

الليّلة ُ الخامسةُ والعشروُن . .


حطآم ُ بغدآد . . /
يآ انتّي من ْ مرآوغًه وطيبّة َ . . ومخآدعَ ـة . !


/
 

’’

الليلهً آلسآدسهً والثلآثُوْنً <~

/ ،،،

بَدآخلْيً أحآْسيسْ وً َمشآعَرْ

مُضْطرِبة وْ متناقضًة

لـًآ أعَلمُ مـًآ هيً وْ لـ’ كننيً أحِسُ بهـًآ ’
 
صباح الليلة السادسة والثلاثون جميل . . وليلته ستكون اجمل باقلامكم



بوح مميز من مميزين



شوشو
 
الليلة السابعة والثلاثون

يمدحونهم ..

قالوا عنهم .. وقالوا

ولكني اراهم كجريدة صباح انسكب عليها كوب شاي

وتلطخ حبرها ببقايا السكر
 

الليله الثآمنهً والثلاثونً<~
/
\

لمَ تنتهيً أورآقيً وْ كتآبآتيَ

خيًـآليُ وآسًعْ وْ قلبيً أوسًعْ

أكتبً دائماً بحزنٍ
،،،،،،،، انتظرُ الفرح يوماً

ولمً يأتيً ....!
فـً هل سـ’ يأتي هذا اليوم !
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى