الليّلة ْ السّابعة ُ والعشريَن .
تبّقتْ علَى نضوحٍ السجُود ِ
بشاطئيْ ليلتآن . .
ضمدتُ لهْ العديِد منّ الذنوُب ِ
وابتذالاَت النوايآ
والآلامٍ الطوَال ِ الحكايآ . .
طيلة َ العآم الأجدب ِ المسعوُر . . !
مغلفّ بابتسَامةِ ثعلب ٍ
لا يصّوم !
فهلا َ تكّرمتَ ضابط َ الضمائر ِ بتفتيشِ
سترتّي . !
/