• رؤيتنا : أن تكون برزتنا قلما حرا صادقا مبدعا
    رسالتنا : أن تكون برزتنا مثالا لمصداقية وموضوعية الكلمة وممثلة خير تمثيل للاسم الذي تحمله وتسعى دائما للم شتات القبيله المترامية الأطراف وحسب الامكانيات والسبل المتاحة لدينا مستعينين بما نملك من أقلام قادره على التغيير والابداع
  • مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

ذكريآتنُا . . ألفَ ليّلةٍ وليلَة . . دعوةٌ للجمّيِعْ . . ‘

/

الليلةُ الثآمنة ُ والسبعوُن . .

لوُ كآنت كلّ الامآني تتحقّق . . وبدوُن استثنآء . .
لكَان تمنّي الجنّة كآف لدخولهآ . . بغضّ النظَر عنْ الأعمآل الصآلحة . . والنوآيا الحسنَة . . "

،؛
 
الليلة التاسعة والسبعون,,!

بعثت برسالتي إلى ذاك السلطان الأرعن,,!

قليمي ,,!!
عذرآ لك يا أساطيري ,, فالواقع بدد كل حروفك,,
سأرحل عن دنيا الحروف وأترك ورائي جنودآ مهزومون,,,
مهزوزون,,,

عذرآ لك يا أساطيري,,, فالقلم حين تقلم صروف الدهر حروفه,,
ويبقى في جوفه آلاف من التساؤلات,,, لا يسأل لماذا؟؟ ولكن
كل ما يفعله هو الكتابة على صفحات الماء,,!! والدماء,,!!

عذرآ لك يا قليمي: فالرحيل يدق بابه ...بلا أستئذان!!

لذا يجب أن أرحل ,, كي ..................................يرتاح السلطان ومن معه,,!
 

..قبل قيام الليل .. و عند هروب النهار ..
أود أن أمطر قطرات إعجاب بأبجدية " أبو البراء" ..
لك قلم نازف لا يتوقف قلبه عن النبض ..
ولا تهدأ شرايينه عن " إعادة تدوير الدم "
شكـرا لحروفك البـرّاقة ..
و أحسن الله عزاءكــ في " نفسك" !



و يذوي النور .. و تنهزم " شمس الشموسة" // ..
تبزغ ظلال القمر .. و يبدأ نضـح
(|.. اللــ80ـــلة الثمانون .. |)

في يوم ٍ مــا ..
غرستُ قلبي في حديقة عينيكِ..
لآتي بعد زمن طويـــــــ..ـــــــل.. // و أقطفه
ناضجـا | واعيـا | عاشـقـا | شبِقـا |
لكنني/..
أتيت على الموعد, بحثتُ عن قلبي
فوجدته..
ناضجـا.! من قال ؟؟! كان كحبة رمان احترقت
واعيــا .! من قال ؟؟! كان يستقي خمرة الألمــ
عاشقـا .! نعم عاشقـا للهربــ
شبقــــا .! نعم شبقا ً لغرس خنجر في بؤبؤ عينيكْ~

ماذا أفعل؟!
قطفت قلبي و هرعت به إلى اللاأدري .!


(. ما دفنت الحزن يا قلبي ... أنفض غباره و قــــم .)
 
الليلة والواحد والثمانون,,!

ليلة قمرية,, لكنها سرمدية,,!!
:
:

لأول مرة أجد أحدآ يعزيني في نفسي,,! أهو القدر,,؟
لا أعلم,, ولكن كل ما أدريه أن قليمي بدأ يتلفظ
أنفاسه الأخيرة,,!! وبدأ يطلق آخر طلقة,, فقد تمخضت
كل خروفه ولم يتبقى حبرآ أزرقآ,,, كل ما تبقى حبرآ أحمرآ قانيآ,,
:
:
:

إلى هذه المساحة النقية,,

عذرآ..... فهنا بالشمع الأحمر سأقفل بابي,,
:
:

حرر في:27\6\2010الأحد
الساعة:9:37
 
/

الليلة الثآنيّة والثمآنيَن . .


حبيبيّ . . /
ولعينآك جموُح ٌ علَى كفّ الزمآن
وانعكآس ٌ الخضرَة ِ علَى قطرّة ندَى
امعن ُ النظرَ فيهمآ . .

وادمن ُ حتّى الثمآلة ِ . .
و [ . . واثمل ُ . . واثمل ُ . . واثمَل . !


/
 
الليـــــــ83ـــة الثالثة و الثمانون ..///

على ضوء الشمعة المهترئـِة,,
أقعد أمام مرآتي السحرية,,
أناظر تجاعيد الـ19 سنة التي نحتها الزمن على وجهي...
أداعب خدودي الوردية..
و أضاجع عيني بعيني ..
و أهمس بخجــل ....// ....
( مرآتي يا مرآتي, من هو أسعد فتى في هذه الدنيا ؟!)

فتجيبني برقة و استحياء العذراء " أنت يا مولاي "
.
.
.
.
.

أقطب جبيني, و أرسم غضب الجحيم في عيناي.!
و أبصق في وجهها الغبي المغبر, " أيتها الكاذبة الحمقاء"

فأفاجأُ أكثر بردها عليّ..
قلت " أيتها الكاذبة الحمقاء" و قالت " أنت يا مولاي "

و أعيد الكرة بعبارات مختلفة مرة ... مرتين ... ثلاث مرات,,
و أصمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت ..
و السحرية تعيد نفس الجملة " أنت يا مولاي" ,, " أنت يا مولاي " ,, " أنت يا مولاي"..
لدرجة انني قلت لها " يا بنت ....." ,, فقالت " أنت يا مولاي"

لم تعد هناك حدود تجمح غضب الشيطان الذي استأصلني
فـ هشّمتها بـقبضة الأسد الغضوب...
صرخت شرايين يدي من الألم,
و تدفق الأدرينالين ليتفقد الوضع.!

ليس ذلك بالمهم.!
فقد سمعت صوتـــا ً
( أنت يا مولاي ) .... ( أنت يا مولا) ... ( أنت يــ....ــا ..)

بدأت تلك العبارة التي لطالما عاشرتها تختفي و تتلاشي حرفا حرفا ..
صعقني المنظر .! إنه جهاز سـُجلت عليه تلك العبارة منذ 19 عامــا ً ...

حملته بين يدي, تفقدته مليمترا مليمترا ..
و كانت الصاعقة أألم.!
إنها رقعة من ثوب أمي الذي سألتها قبل 17 عاما " ماما, لماذا ثوبكِ مرقـّع؟"
فامتنعت عن الجواب و انصرفت ..

فـ اكتشفت بعد حين..!
أن أمي قد سجلت الصوت و وضعت المسجلة خلف المرآة,
و قالت لي حينها " حبيبي سعيد , كلما شعرت بان الدنيا أغلقت أبوابها و خنقتك, إلجأ إلى المرآة السحرية"
و أنا من حينها و أنا أفعل نفس الشيء حتى اللحظة الفائتة../

شكــرا أمي لأنكٍ خدعتني طوال 19 عامـاً , و أوهمتني بأني أسعد إنسان على وجه الكرة الحقيرة.!
شكرا لكِ
 
الليلة الرآبعهْ و الثـّماآ انون ..

تحـِطّم قلبي ..
...... و مرضتْ نبضـــاآ اتي ., ‘
تحطـّمت بسببهاآ ,

هه .
و ضــِاآ ا ع الأمل بامتلــاآ اكهاآ ,

..... لكني أحبهاآ .. ‘

و لكــن حطّمتك بغرورهاآ ,
عزة نفسكـْ أقوى من حبها ’ .

.. [ لكــِن يمكن للقدر أن يجمعنــِاآ ..
.. [ فإني أحبهاآ و سأظل على حبـّهاآ .

[ تلكـْ كاآ انت ليلته الراآ بعه و الثماآ نون ..
 


الليلة الخامسة والثمانون ..


****هذي حياتـــي مع الدنـــيــا****

صدف بيوم وعرفتك..
وفهمتني وفهمتك..

ضحكنا مع بعض كثيـــر
مثل براءة طفلـ(ن) صغير
بكيت شوي..شكيت هموم
وعدتك..هالبكى مايدوم

اعترفت بقلـبـ(ن) لك ارتاح
قلبـ(ن) ودع طعن الجراح

ناديتك....مسكت يدك..قربت منك..
وهمست بإذنك... ((((أنا أحــــبــــكــ)))

شوقي لك جننيــ
ومن على الارض طيرنيـ


وفــــــــــــجــــــــأة..!!


كل شي أنتهى
 
الليلـــ86ـــة السادسة و الثمانـون ../


و ها هي كلماتها تجوب أفق عقلانيتي ..
(..
يا حبي أفهم أنك في خافقي شـي
و أن العيون اللي تحبك سهارى

..)


و أنفض غبار الليالي الجميلة..\~
و ينزف الشوق شلالات تنهمر في صدى الذكريات,,
لم أعد أذكر منها سوى صورة تفتتح بها صباحي.\
و كلمة تعزفها على أوتار روحي./
كم أشتاق لكـ يا " أنــــــــــــــــــــــــــــــــتِ"..
و أنتِ تعرفين أنكِ أنتِ.. نعم أنتِ //~

لم تجمعني بكِ مجرد قصاصات ورق,,
بل ذابت شمعة حياتي في بوتقة روائعكِ..
أشتاقُ لكِ ..

لم أعد أطيق الحياة من دون همس أنفاسكِ,
لم تعد الدقائق بعدكِ إلا شوكة في بلعوم الدهر..
صارت خدودي مرسماً مفتوحا ً للدموع..

لم أجد صدراً أصارحه بجروحٍ نحتتها الأيام
لم أجد عيناً تهديني زهرة و ترويها بكمات الطيف و الألوان
لم أجد ... و لم أجد ... و لم أجد ...////~
لم أجد سوى قلب,, قال لي يوما " الحب في زمن الدعارة... إنجاز"
و اكتشفت بعد فترة.. أنه أكبر داعر .!!!!

أيا أنتِ ... إما أن تعودي,,
و إلا فلتنفجر الأرضية,
و لتحترق خارطة العالم,
و لتقم زلازل تشعل الهاوية في قلوب من يدعون " البراءة" ..
و هم ليسوا إلا تحت أقدام " الدعارة"..
لـتُمحى الشمس عن الوجود..
و ليتخطب الليل في ظلامه للأبد..
من يهتم.!
فـ بعد ثغركِ لم يـعد للحياة معنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى ,,///~
 
الليلة السابعة والثمانون



حسبي الله عالحظ الردي كانه أشششقاني !!



عيني تزايـــــد دمعهـــــا واسهرتني
وعفت المنام اللي به الناس ســالين

وجريت ونات الحــــــــــزن وجبرتني
أعيش وحدي دون خلاً غالــــــــي


ليش التجافي والهجر يا خّلي ليش
 
عودة
أعلى