ذكريآتنُا . . ألفَ ليّلةٍ وليلَة . . دعوةٌ للجمّيِعْ . . ‘

[آلآميّرهـْہ]

الليلهْ الثآمنهْ والخمسونْ . . ’

{ حزييينه جداً ...
لن أرآإوغ هذه المرۃ آلميْ
................................... بـ الكتآبــــه ‘‘
؛ فقط سأصمت ..
................ نعم سأصمت طوييـــلاً ؛


{ حّتِىْ ينَتهُِيّ ألَمِيْ أو أنتِهُيّ * }

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

؛

الليلة ُ التآسعة ُ والخمسيَن . /



استثناء ْ . . !

حتّى مشآهد ُ التوجسّ فيْ عينيَك . .
تجعلنيْ أبكَي . /

/

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

؛

الليلة ُ الستوّن . /


الأنتظآر . !
ربمّا . . شوق ٌ جآمح . .
أو الم ٌ أيقظَه دفق ُ مصيريّ من ْ غيبوبَة النسيآن
وربما . /
موت ٌ بطئ . . أو بمسمّآه احتضآر . !

.
.

انتظآر . . واحتضآر . !
يآلقسوَة قلبيّ المتخمْ ِ بعبآرات اللآتفاؤل . . ]


\

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

؛

الليلة ُ الحآديَة والستوّن . . !

تك ْ

تك ْ . .
تك ْ . . .

عذرا ً . . فقد ْ أوقفت ُ سيَر عقآرب ِ السّآعة
رغما ً عن ْ أنف ِ الزمن ِ المتلآحق . . !

لأعيدهآ ذكرَى . !

ذكرَى بلآ زمن ٍ يحسَب . . ولآ تآريخ ٍ يسجّل . . !
ولآ نيف ٍ من َ وقت ٍ وُضع َ علَى
هآمش ِ اللحظآت . . ليعبُر . !

/

 

[["أبــــــو البــــــراء"]]

الليلة الثانية والستون,,,

أنها ليلة صباحية,,!

تقف عندها حروفي الصاحية,,!!
:
:

يغطيني الهدؤ,,!
بلحافآ من الصمت,,!

نعم سأصمت ولكن لن تصمت حروفي,,!

فهي دائمآ تناهض الكبت,,,!!

سأعيش في سماء لوحاتي,,وأرسم بألواني معاناتي,,!

وعندما يحل الخريف حتمآ ستسقط أوراقي,,!
:
ولكن سأنبت من فرشاتي نوافذآ لأوراقآ يانعاتي,,!
:
:
وسأدفن سيول الهموم والآلام في طيات كتاباتي,,!



كتاباتي التي لا زلت أرسمها وأترجمها بكل اللغاتي,,!!

أنها لغة الصمت والأساطير والحكاياتي,,!
:
:

والآن سأتوقف كي آخذ نفسآ ضئيل,,,..........

على الطرف الآخر من هذه الأرض بين ]الجبال[ و [اليم]<<<
هناك تنتظرني عين تحاكي أساطير ذاتي ومعاناتي,,!!

:

هتان[أيتها اليمامة]..!
:
:

سأكمل في الليلة الأخرى فالنعاس أطاح بقريحة حروفي,,!!

:

 

[تحت آللثآميۓ ~*!]

/

ليلتّي [ الثآلثة ُ والستوّن . . ،


وضحكَت . !

جدلَت شعرهآ الذهبَي يانسدآله ِ علَ
كتفيْ عذرى‘

خصلة ً . . خصلَه . .
التفتْ . . تمآسكَت . !

واعترفَت . /

عينآها تحكَي . . شفتآها تروَي . ،

انسا ً انثويّا ً اُعتقَ . . وحررتّه
كل ُ سنيَن َ العشرينْ .،

/
\

وانتثرَت . . . . !


؛

 

[messaoud28]

[ الرابعة والستين . . ،

في ظلام الليل البهيم تتقاتل على زجاج نافذتي حبات المطر

تريد ان تسكن قلب المرايا..

لكن لم يعد للقلب قلب فلفظ الوافد..

فتبعثرت الاحلام وتلاشت الخيالات وماتت في المياه المياه.. وبقيت النافذة تنتظر قدوم العفور وتفتح الازهار

 

[واثق الخطوة]

الليلة الخامســــــ65ـــــــة و الستون ...


(..
ليلة دقت فيها نواقيس الذكريات .. و اُشعلت فيها شمعات الحنين
فتح لنا القمر قلبه لنبيت فيه الليلة
و ننصت لصوت العذري, و يليها إليسا بصوتها السرمدي
لكننا استثقلنا مكوثنا في قلبه .. فقررنا التـّلـتُّه في طرقات المدينة .. و الغوص في سراديت النسيان
ليلة جميلة ..// أعادت للقلب بعضا من حيويته
ليلة جميلة ..// هبت نفحات فيها الأيام الخوالي

شكرا .. لكم .. يا من كنتم معي في ليلتي .^_^.

 

[messaoud28]

في الليلة السادسة والستين

دعوني اتذكر من انا ومن اكون واين انا ومن المفروض اين اكون ساعتها اعرف انه تتساوى امامك لحظات افتقاد القمر وامتلاك الكوكب ...ساعتها توقن بان كل الذي على التراب تراب

 

[["أبــــــو البــــــراء"]]

الليلة السابعة والستين,,,

دائمآ الليالي السباعية سرمدية!!

لماذا لا أعلم,,, ولماذا لا أعلم؟؟ لا أعلم!!
:
:

أرق يغرس نصل سكاكينه في جفني,,!

:
:

دقت الساعة لمغادرة صحوتي,,!!

ولكن صحوتي أبت إلا أن تصحوا وهي نائمة,, هائمة,,!! عائمة,, فوق السحاب,,!!

:
:

ألا أيها الليل الطويل فإنجلي,,!! ما عاد أبا البراء يحتمل
أنين سكونك,,,!

:

أرق
:
أرق
:

أرق
: