• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

حب مع وقف التنفيذ ...

  • بادئ الموضوع Lonly Heart
  • تاريخ البدء
  • الردود: الردود 47
  • المشاهدات: المشاهدات 6K

hand

:: شخصيه هامه ::
التسجيل
29 ديسمبر 2004
رقم العضوية
2768
المشاركات
2,361
مستوى التفاعل
51
العمر
46
الجنس
الإقامة
أبوظبي
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

شكلش زعلتي منى بس ممكن أعرف متى بتكملين عشان أنا رايحة أجازة يمكن أطول وخاطري أكمل القصة قبل لأروح الأجازة ويمكن ما أرد أبد


مشكورين برزة الشحوح حبيتكم موت
 

hand

:: شخصيه هامه ::
التسجيل
29 ديسمبر 2004
رقم العضوية
2768
المشاركات
2,361
مستوى التفاعل
51
العمر
46
الجنس
الإقامة
أبوظبي
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

شو باتم أرمس نفسي
 

Lonly Heart

๑ . . عضو ذهبي . . ๑
التسجيل
1 يونيو 2004
رقم العضوية
1745
المشاركات
3,218
مستوى التفاعل
143
الجنس
الإقامة
أقيم في بلاد بلا عنوان
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

اسمحيلي اخت Hand

ماحدا رد علي ........عبالي مليتوا منها أو ما تبون اكملها......... بس عشان خاطرش هاي التكملة


في الليل ...
كانت قاعده في المنامه مع خليفه ... لأنه كان ياي يودعها أو يحاول يقنعها تغير رايها ...

خليفه: شو مريامي خلاص مصرة
مريم: خليفه خلاص بس طفرتبي .. قلت لك خلاص بروح يعني بروح
خليفه: ياإختي مب نهاية الدنيا اللي صار
مريم: خليفه بس
خليفه: زين روحي شهرين وردي ... مب أربع سنوات
مريم: اووووووووووووووووووف ...

ومن بعيد شافوا ريال ياي صوبهم ...
خليفه: منو هذا
مريم: ما أدري
خليفه: شكله ظاعن .. بس شو يايبنه
مريم: ظاعن ... ما اعرف شو يايبنه

وبعد ماوصل ظاعن صوبهم سلم عليهم ... وقعد عندهم
ظاعن: شحالج مريم
مريم: الحمدلله بخير ... شحالك ظاعن
ظاعن: يسرج الحال ... كلمني حمدان اليوم
مريم: شو قالك
ظاعن: إنج بتسافرين ... تدرسين
مريم: صح بسافر أدرس باجر إن شاء الله
ظاعن: مريم ليش بتسافرين ...
مريم: بدرس
ظاعن:أبغي السبب الحقيقي ... سلطان صح
خليفه: أقول مريامي أنا بروح الحين ... بمر عليج باجر ... تبين شي
مريم: لا إقعد وين بتروح تو الناس
خليفه: لا يمكن ظاعن بيقول شي ما يريدني أقعد
ظاعن: لا ما بقول شي ما أريدك تسمعه إقعد
خليفه: يمكن اللي أسمعه ما يعجبني
مريم: لا إقعد
ظاعن: إقعد ... يمكن مريامي ما تريد تقعد بروحها وياي
خليفه: اوكي بقعد
ظاعن: سمعيني مريامي زين ... أنا أدري إن اللي صار بينج وبين خليفه كله لعب ... مب غنتي اللي تتزوجين واحد أصغر منج أو مثل خليفه
خليفه: ليش شو فيني
ظاعن: ما فيك شي ... بس إنت تدري إن اللي صار لعبه .. والدليل إنك قاعد الحين وياها وكأن ما صار شي من بينكم
خليفه: في النهايه مريم بعدها بنت عمتي
ظاعن: حتى لو
مريم: خليفه اسكت لو سمحت .. خل ظاعن يكمل كلامه
ظاعن: اللي سويتيه إنتي وخليفه عشان تغيضون سلطان .. بس الظاهر إنه ياب نتايج عكسيه ..
مريم: زين
ظاعن: شوفي مريم ... سلطان ما يناسبج ولا عمره بيناسبج
خليفه: وليش إن شاء الله .. شو فيه سلطان عشان ما يناسبها ريال ما عليه قصور
ظاعن: أنا ما قلت فيه شي ... إنت خلني أكمل كلامي
خليفه: أقول أنا رايح كمل كلامك على راحتك
مريم: خليفه وين بتروح .. صبر

بس خليفه خلاهم وراح ركب سيارته وطلع
ظاعن: لا يكون خليفه زعل
مريم: لا ما عليك خليفه طيب ... بكلمه باجر وبراضيه
ظاعن: زين مريم خليني أكمل كلامي
مريم: قول
ظاعن: شوفي يا بنت خالتي ... أنا أدري أنج تحبين سلطان من زمان من يوم كنا صغار ... محد ما يعرف إنج تحبين سلطان ... بس هل هذا الحب يكفي عشان تضيعين عمرج في انتظاره ... مريم سلطان ما يناسبج أبداً ... مافي تكافؤ بينج وبينه ... التكافؤ الوحيد اللي بينكم هو التكافؤ الاجتماعي ... وإنه ولد خالج ... مريامي اهتمامات سلطان وحياته غير عن اهتماماتج وحياتج ... ماشي تكافؤ علمي إنتي عندج ماجستير وهو ما عنده إلا ثانويه ... إنتي إنسانه حساسه رقيقه مثقفه .. هو إنسان ما يهتم في هالأشياء ... حتى القرايه ما يحب يقرا .. كل إهتماماته تنحصر في دوامه الصبح وعزبته العصر ... وحياته ماشيه على هالروتين ... أنا يوم خطبتج وأنا أدري إنج تحبين سلطان ... قلت إنج خلاص وصلتي لسن بيخليج تفكرين بعقلج يوم تريدين ترتبطين .. أنا وإنتي نتناسب أكثر .. نتشابه في إهتماماتنا ... إنتي عندج ماجستير أنا عندي دكتوراه... إنتي تحبين تقرين وأنا أحب أقرا مثلج .. تحبين الشعر وأحب الشعر ... وبعد بينا تكافؤ اجتماعي أنا ولد خالتج ... ومثل اللي عندكم عندنا والحمدلله ...
مريم: كمل
ظاعن: مريم يوم تريدين أي علاقه تنجح .. دوري على الأركان الأساسيه فيها الاحترام والثقه ... والتكافؤ .. والحب تحصيل حاصل.. الحب بالعشرة ينوجد
مريم: إذا خلصت كلامك أنا برد عليك ظاعن
ظاعن: ردي
مريم: شوف أنا يوم حبيت سلطان ما كان عندي لا شهادة جامعيه ولا حتى ماجستير ... ويوم حبيت سلطان ما فكرت إن اهتماماته مثل إهتماماتي أو لا ... يمكن ما كانت عندي هالاهتمامات أصلا ... ظاعن أنا لو فكرت بطريقة تفكيرك ... ووافقت إني أتزوجك أنا بتعس نفسي وبتعسك معاي ... أنا ما أريد أتزوج واحد نسخه عني في كل شي ... لأن الحياة بتكون مملة بهالطريقه ... بالنسبة لي أحلى ما في حياتي حبي لسلطان بكل آلامه ... وكل سلبيات سلطان... أسفه أنا ما أقدر أتزوج بهالطريقه ... يمكن ما أتزوج سلطان ... يمكن يكون نصيبي مع حد غيره ... يمكن أنساه .. بس صدقني أنا ما بندم ولا لحظه وحده في حياتي إني حبيت سلطان ... وإذا تعتقد إن الاحترام والثقه أساس أي ارتباط ... فما أظن إن سلطان ما يحترمني لأني مهما صار بنت عمته ...
ظاعن: غلبتيني في ردج ... على كل أنا مب ياي أقولج لا تسافرين .. او إنج غلطانه في حبج لسلطان... أنا ياي أتمنى لج التوفيق ... والله وياج في اللي بتسوينه
مريم: شكرا

وطلع ظاعن من بيت خالته ... ودخلت مريامي ترقد لأن باجر وراها سفر ويوم طويل

يوم الخميس في الليل
بعد ما سلمت مريامي على أمها وأبوها طلعت ويا حمدان ومها عشان يوصلونها المطار على أساس تتلاقي هي حميد هناك ... وهي في الطريق اتصل خليفه فيها يحاول يقنعها للمره الأخيره إنها ما تسافر

خليفه: مريامي لا تسافرين
مريم: خليفه خلاص بسافر أنا رايحه المطار ...
خليفه: زين شو رايج أنا الحقج
مريم: انت اتخبلت ولا شو .. شو تريدهم يقولون لحقتني عشان شي ثاني
خليفه: زين أنا ما أصبر عنج لا تروحين ...
مريم: خليفه بس خلاص تراك حشرتني
خليفه: بروح أقول حق سلطان كل شي
مريم: يا ويلك .. إذا سويتها صدق لا عرفك ولا تعرفني
خليفه: ما أريدج تروحين ...
مريم: خلاص بس ... أنا في الطريق الحين ...
خليفه: زين مريم.. ياللا برايج

وبند خليفه عن مريامي وهو ما يعرف شو يسوي ... بس ما يريدها تسافر شو ما كان ... وبينه وبين نفسه قرر يروح يقول حق سلطان أن مريم بتسافر ... وإن كل اللي صار كان خطه عشانه .. يمكن يحس على دمه .. وطلع من حجرته راح صوب حجرة سلطان

يتبع بعد قليل

دخل خليفه الحجرة على سلطان
سلطان: خير شوعندك ... ما تعرف تدق الباب قبل لا تدخل
خليفه: سلطان بقولك شي
سلطان: خير شو فيه بعد
خليفه: مريامي
سلطان: شو فيها بعد ... نحن ما خلصنا من هالسالفه
خليفه: مريامي بتسافر .. الحين رايحه المطار
سلطان: بتسافر .. ليش
خليفه: بتروح تكمل دراسه .. .يعني أربع سنوات
سلطان: زين شو أسويلها ... الله يوفجها ... والا افتقدتها من الحين
خليفه: طبعا بفتقدها .. هذي مريامي
سلطان: وياي تشكيلي همك وتخبرني عن أشواقك
خليفه: سلطان أنا اكلمك جد ..
سلطان: زين تسافر شو أسويبها .. حتى ما كلفوا على نفسهم يقولولنا
خليفه: سلطان مريامي بتسافر بسببك إنت
سلطان: ليش بسببي أنا شو سويت لها .. ما قلتلها تغير رايها وما تاخذك
خليفه: شو اتقول انت ... سلطان كل اللي سويته كنت متفق فيه وياها مجرد خطه عشان نعرف شعورك إنت تجاها .. تحبها ولا لا ...
سلطان: شو هالكلام اللي تقوله
خليفه: اقول الصدق .. ولو تدري إني خبرتك بتزعل علي ولا بتكلمني طول عمرها.. سلطان مريامي تحبك إنت وتحبك من زمان ...
سلطان وهو مب مصدق: شو قاعد تهلفت إنت ... لا يكون صدقت إنت بعد اشاعة إنها تحبني
خليفه: يا أخي أفهم .. اقولك تحبك إنت
سلطان: شدراك إنها تحبني أنا
خليفه: سألتها وقالتلي ... إرتحت ... أقولك الخطوبه كلها خطه عشان نعرف إذا تبغيها ولا لا
سلطان: زين شو تريدني أسوي الحين
خليفه: يا برودك يا أخي ... أقولك مريامي بتسافر تدرس في لندن يعني أربع سنوات ... تفهم ولا لا ... واقولك إنها تحبك وإنك السبب فهمت الحين
سلطان: خليفه صدعت لي راسي ... إطلع برا
خليفه: شو بتسوي
سلطان: في شو
خليفه: شو بتسوي الحين
سلطان: برقد ... شو بسوي بعد....
خليفه (وهو معصب): تدري سلطان الحين صدق تأكدت إنك بلا إحساس ... وإنك إنسان بليد .. وما تستاهل حد يحبك .... إنت مب آدمي حشا

ويطلع ويصك الباب وراه بالقو.... أما سلطان فقعد يفكر في الكلام اللي قاله له خليفه ... يدري أن الناس كلها تعرف إن مريامي تحبه هوه ... وصله شي من هالكلام ... بس اللي ما يعرفونه ويعرفه هوه إن مريامي مستحيل تحب واحد مثله ... مستحيل تحترم واحد مثله ... يمكن خليفه يبالغ أو يقوله هالكلام عشان يحاول يمنعها من السفر... أمس قايلتله إنها تحب خليفه .... تحت بروده اللي كلم به خليفه .. نار تحرق فواده.. كيف حمدان يخلي إخته تسافر تدرس ... أي سنع هذا اللي يخلي بنت تروح تدرس برا البلاد ... البنت تدرس لين ما تعرس ... وتكفيها شهادة الجامعه ... قرر يتصل في مريامي ويشوف شو السالفه

في السيارة مريم وحمدان ومها يسولفون ويحاولون يقنعونها تغير رايها

حمدان: ما بتغيرين رايج .. ما بتولهين علي وعلى العيال ...
مريم: أكيد بتوله عليكم ... بس ما بغير رايي ... محتاجه أسافر يا حمدان
مها: زين ما قلنا لا تسافرين .. بس مب لازم تدرسين ... خذيلج شهرين ورجعي
مريم: مها نحن شو قلنا .. إنتي أكثر وحدة تدري ليش أنا أريد أسافر
رن تيلفون مريم ويوم شافت الرقم انصدمت ... وشاف حمدان الصدمة على ويها من المنظرة ...
حمدان: منو متصل
مريم: هذا رقم سلطان ... بس ما أدري يمكن خليفه متصل منه
مها: ردي شوفي منوه
مريم: اوكي .... الو
سلطان: الو.... مريامي
مريم: سلطان ...
سلطان: سمعت إنج رايحه المطار بتسافرين
مريم: منو قالك
سلطان: يعني صح بتسافرين تدرسين
مريم: ايوه
سلطان: مريامي... لا تروحين ... مافيه داعي تروحين
مريم: والله هذا شي يرجع لي أروح أو ما أروح مالك خص
سلطان: أدري إن مالي خص ... بس لو عندج لي خاطر لا تروحين
مريم: سلطان أنا رايحه المطار
سلطان: مريم أنا أدري إنج ما تحبيني ويمكن تكرهيني وتحقدين علي ... أنا ما أطلب إنج تحبيني ... وحده مثلج حلوة وبنت ناس ومحترمه شو تريد تحب واحد مثلي حتى لو كنت ولد خالج ... أدري إني كان لازم أرد عنج كلامهم .. وأسكتهم .. بس أنا سكت .. يمكن عجبتني فكرة إنج تحبيني وكنت أناني في هالشي ... بس أحلفج بكل غالي عندج لا تروحين .. صراحه ما أتخيل العين إنتي مب فيها .. حتى لو ما كنت أشوفج دوم ... حتى لو كنتي في بيتكم ... بس مجرد سفرج بيخلينا نحس بفراغ كبير
مريم: سلطان شكرا على اتصالك ... نحن وصلنا المطار ... خلاص ... مع السلامه
وبندت التيلفون قبل لا يقول أي شي زياده
حمدان: شو يريد
مريم: يسلم علي قبل لا أسافر
حمدان: فيه الخير
مريم: انت اللي قلتله إني بسافر
حمدان: لا ما قلتله شي ... يمكن خليفه قاله
مريم: لا ما أظن خليفه يقوله

في المطار لقوا حميد وناصر يتريونهم ... وخذ حميد جوازها وراح يخلص الاجراءات ووقفت هيه ويا مها توصيها على نفسها وعلى العيال وعلى حمدان وأمها وأبوها ... ويا حميد يزقرها عشان يدخلون ووقف حمدان ويا ناصر ومها يتريونهم يدخلون عشان يروحون

حميد ومريم يمشون بيدخلون ... وقفت مريم وقالت: حميد
حميد: خير
مريم: ما أريد أسافر
حميد: شو
مريم: خلاص ما أريد أسافر ما أريد أدرس ... أريد أرجع بيتنا
حميد: ليش
مريم: ما أريد أخلي أمي وأبوي ...
حميد: بيلحقونج الأسبوع الياي
مريم: لا ما أريد خلنا نرجع ... ولفت ورجعت صوب خوانها وحميد يمشي وراها
حمدان: خير نسيتوا شي
مريم: لا ما أريد أسافر
ناصر(باستغراب): ليش
مريم: بس غيرت رايي ياللا نرجع العين
مها: أحسن ياللا نرجع العين قبل لا تغير رايها وتقول بتسافر
مريم: هاهاهاها لا ما أريد أسافر .. أريد أرجع البيت
مها: سبحان مغير الأحوال
ناصر: هاه حميد .. بتسافر ولا بترجع بوظبي وياي
حميد: لا برد بوظبي ... بسوي مفاجأة حق أم العيال
ناصر: يا عيني على المفاجآت
حميد: ياللا نطلع من المطار قبل لا تغير رايها

والتكمله بعدين >..........
 

معاني

::أديبة البرزة ::
التسجيل
24 نوفمبر 2004
رقم العضوية
2489
المشاركات
7,525
مستوى التفاعل
39
الجنس
الإقامة
قلب زايـد
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

Lonly Heart

اتريا التكمله..و يا ليت اتكون اليوووووووووم.اريد اعرف شو بيصير في العين و في بوظبي.. :tongue:
 

hand

:: شخصيه هامه ::
التسجيل
29 ديسمبر 2004
رقم العضوية
2768
المشاركات
2,361
مستوى التفاعل
51
العمر
46
الجنس
الإقامة
أبوظبي
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

مشكورة حبيبتي على الرد وأحداث القصة قام تحلو
تدرين حلو النهايات السعيدة بس النهايات المومتوقعة تكون أحلى
(مجرد راي)
 

Lonly Heart

๑ . . عضو ذهبي . . ๑
التسجيل
1 يونيو 2004
رقم العضوية
1745
المشاركات
3,218
مستوى التفاعل
143
الجنس
الإقامة
أقيم في بلاد بلا عنوان
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

اسمحيلي أخت معاني .......وهاي هي التكملة ان شاء الله تعجبكم


حست مريامي إن خوانها استانسوا لأنها غيرت رايها .. تدري إنهم كانوا ضاغطين على عمارهم وموافقين إنها تسافر بس لأنها غاليه عليهم .. وما يرفضولها طلب ... وقبل لا يفترقون عشان يركبون سياييرهم

مريم: لا تقولون حق حد إني رجعت
ناصر : أدري إني المقصود لا تخافين ما خبرتها إنج مسافره عشان اقولها إنج بترجعين
مريم: لا ناصر مب إنت فيه هنيه واحد غيرك قال
حمدان: انا ما قلت زين
مريم: صدق ظاعن قالي إنك قلتله
حمدان: ظاعن بس
مريم: متاكد
حمدان: هيه متاكد
مريم: زين خلنا نرجع العين

في الطريق يلست مريم تفكر في اللي تسويه وفي تصرفها ... تسأل نفسها ليش رجعت مع إنها كانت مصرة إنها تسافر ... مب عشان سلطان ... سلطان يحب يتحكم في حياتها ... مثل كل مرة ... يمكن لأنها فعلا ما تقدر تخلي أمها وأبوها .. وتصرفها هذا ناتج عن أنانيه منها وتفكير في نفسها بس .. دون ما تفكر في سمعة خوانها وكلام الناس لأنهم خلوها تسافر ... إذا هم يضحون هالكثر عشانها ما تقدر هي تتحمل وجودها في البلاد ... بكل بساطه تقدر تقطع علاقتها بكل شي يربطها ببيت خالها ... وأول شي بتسويه إنها بتقدم استقالتها وبتقعد في البيت .. وصلوا البيت متأخرين فما لقوا حد واعي ... الكل رقود ... وبالباجر شافت أمها وأبوها اللي ستانسوا إنها ما سافرت وغيرت رايها من نفسها .. دون محد يطلب منها ووصتهم ما يقولون حق حد إنها ما راحت
*********************

مريم: أمايا صدق أكلمج ... اللي يعرف إني رحت ما أبغيه يعرف إني رديت ... واللي ما يعرف إني رحت مافي داعي يعرف إني رحت ورديت ...
أم حميد: من عيوني يانظر عيوني
مريم: وانت بعد ابوي الله يخليك
بوحميد: إن شاء الله .. بس شو بتسوين في شغلج ... كنتي مقدمه إجازة شهر
مريم: بقدم استقالتي بروحي خلاص ... كنت موصيه حمدان يقدم عني استقالتي ويخلص لي أوراقي
بوحميد: ليش بتستقيلين
مريم: بس تعبت أريد أقعد في البيت ... ولا يا بوحميد ما تريد تصرف علي
بوحميد: أفاااا يا بنت مطر ... إذا ماعندي أدبر من تحت الأرض واعطيج
مريم: زين على بالي بعد

وفعلا محد عرف شي عنها ... وهي ما تصلت في خليفه تقوله إنها ما سافرت ... خلت كل شي على حاله .. وقررت قبل كل شي ترتب أوراقها وتعرف هي شو تريد ... وتمت على هالحالة أسبوع ...

وبعد أسبوع ... كانت ناشه الصبح ... وقاعده في غرفة الطعام اتريق ... وتقرا الجريده ... أمها كانت مسيرة على جيرانهم ... وأبوها في المكتب .. ومها ردت ترقد بعد ما راحوا عيالها المدرسة ... دخل سلطان البيت وهو يظن إنه محد في البيت إلا عمته والخدامات أو حرمة حمدان .. ودخل غرفة الطعام ... شاف وحده قاعده وماسكة الجريده ومغطية بها ويها ... وكان يتحراها مها حرمة حمدان ...

سلطان(عشان يلفت إنتباها): إحم إحم
مريم يوم حست إن حد في الحجرة وياها نزلت الجريده ويوم شافت سلطان انصدمت وما عرفت شو تقول .. وهو انصدم أكثر منها
سلطان: إنتي رديتي
مريم(وهي منحرجه): لا ما رحت أصلا
سلطان: ليش
مريم: شو ليش
سلطان: ليش ما رحتي
مريم: بس ما بغيت أروح .. ليش ياي
سلطان : ليش حرام أيي بيت عمتي أزورها
مريم: اهاااا تزور عمتك
سلطان: واييب أوراق حق مي مطر
مريم: ابوي محد وأمي بيت الجيران
هنيه ير سلطان كرسي وقعد عليه
سلطان(وهو متردد): زين لأني أريد أقولج شي
مريم: خير إن شاء الله
سلطان(بعد ما خذ نفس): شوفي مريامي .. أعتقد في سالفه معلقه بينا من يوم عرس روضه .. تقريبا من سبع سنوات ونص ....
مريم: ما أريد أتكلم في الموضوع
سلطان: لكن أنا أريد ... لأني تعبت صدق تعبت ... وما أتحمل أكثر من جيه ... انتي لا تتكلمين سمعيني بس
مريم: سلطان أرجوك
سلطان: مريم انا اللي أرجوج أريد أرتاح
مريم (معصبه): على شو تترجاني ... وليش الحين تريد تتكلم ... هالكثر يهمك الموضوع ... ولا تريد تذكرني عشان ما أتزوج أخوك
سلطان (ببروده المعتاد مع إنه من داخل يغلي أكثر منها): لا أريد أرتاح ... تبغين الصدق أريد أعيش دون تأنيب ضمير ...
مريم: تأنيب الضمير ... ليش إنت عندك ضمير أصلا ... إنت مشكوك في جنسك إنك تكون من البشر ... إذا ناسي يا أخ سلطان فأنا بذكرك إني لليوم ما سمعتك تقولي آسف ... أو حتى اعتذرت ... وبعد سبع سنوات الحين ياي تريح ضميرك ... تريت منك كلمة اعتذار عشان أسامحك بس للأسف يا سلطان ... سبع سنوات ما قدرت تعتذر فيهن
سلطان: بالنسبة لي كان شي طبيعي إنج تعرفين إني آسف ... ما يحتاي إني أقولها لج إنتي بالذات المفروض إنج تعرفيني زين
مريم: للأسف يا سلطان شكيت في معرفتي لك .. يمكن بالنسبة لك شي تافه إنك تعبر عن مشاعرك ... لكن بالنسبة لي كان من المهم جدا إني أسمع اعتذارك
سلطان: إذا هالكثر تهمج الكلمة ... أنا آسف .. أنا مليون مرة آسف
مريم:زين ليش يا سلطان ... ليش
سلطان: تبغين تعرفين ليش (وقام من على الطاوله وقالها ) تعالي
مريم: وين
سلطان: هنيه .. قومي تعالي
وقامت دخلها وين المغاسل في غرفة الطعام هناك كانت في مرايا على الجدار كامل ... ووقفها جدام المرايا وقالها: تشوفين مريامي
مريم: شو
سلطان: شوفي نفسج ... تبغيني أقولج إنج حلوة .. لا أحلى بنت شفتها في حياتي ..مع إني أدري إنج تدرين هالشي بس بقولج إياه ... مريامي إنتي أحلى بنت أنا شفتها في حياتي ... تذكرين ليلة عرس روضه
سكتت مريامي وهي منصدمة تسمع كلام سلطان
وكل سلطان: أنا أذكر كل شي ... كل التفاصيل الصغيرة من يوم ركبتي السيارة وياي بعد العرس عشان أردج البيت ... كان عمرج واحد وعشرين سنة ... وكنت أربع وعشرين ... حاولت أكون عاقل ... بس مهما يكون أنا إنسان من لحم ودم ... عندي إحاسيس ومشاعر محد قدر يحركها مثلج إنتي وبس ...
وقفت مريم تسمع سلطان وهي ساكته
وكمل سلطان: مريامي تريدني أقولج شو كنتي لابسه ... لون مكياجج ... كنت أحسد حمد لأنه تزوج ذيج الليلة روضه وكنت أدري إنه كان يحبها ... يعني حصل اللي يبغيها ... كنت أتخيل لو كنتي زوجتي وكنا رادين من العرس ... او لو كانت ليلة عرسنا أنا وإنتي ... مستحيل كنت أتصور إنج تتزوجين واحد غيري ... ورفضج للزواج في كل مرة تنخطبين فيها كان يرفع معنوياتي ... مريامي تشوفين هالعيون الوساع السود ... كانت ذيج الليلة تعذبني كل ما شفتها ... وابتسامتج وصوتج وسوالفج ونحن رادين من العرس ... بشرتج .. كنت أحس بها ناعمة ودافية .. كان ودي وأنا أسوق أوقف السيارة بس عشان امرر يدي على خدج مريامي .. ما أدري كيف وصلتج البيت دون ما أسوي شي ... كنت أدري إن الكل مأمن فيني وإني بالنسبة لهم أخو يوصل إخته ... ومحد فيهم يدري عن النار اللي تحرقني .. عن النار اللي تمشي بعروقي ...
وتمت مريامي ساكته
كمل سلطان: حمدت الله إنا وصلنا البيت ... ودخلنا ورحت حجرتي .. وأنا اتحراج في حجرتج ... راقده رحت حجرة روضه ادور بندول .. أي شي يخليني أرقد ... فتحت الباب وعلى بالي الحجرة فاضيه مافيها حد .. بس لقيتج جدامي ... قلت يمكن أتخيل ... من كثر ما كنت أهاذبيج ... شفتج واقفه لابسه بجاما مريامي .. تريدين تعرفين لونها ... اوكي مريامي كانت بجاما زرقا ... ويهج صافي أحلى مليون مرة بدون المكياج ... عيونج سود مستغربه ... وشعرج طويل أسود وفالتنه ... ما كنت مصدق إنج حقيقه .. دخلت الحجرة وبدون إراده مررت إيدي على خدج ما قدرت أقاوم ... وما حسيت بنفسي إلا وأنا لاوي عليج ... ما انتبهت إلا على شهقتج .. ساعتها عرفت إني ما أحلم وإنج حقيقه ... نظرت الرعب في عينج صدمتي خلتني أدري كم أنا خسيس ونذل ... وطلعت من الحجرة وفي اليوم الثاني كنتي إنتي محد ... وتباعدتي .. وجفيتي حتى بيتنا ما قمتي تيينه إلا وأنا محد ... حسيت إنج تتجنبيني وإنج تكرهيني كره ما تكرهينه حد .. وإنج تحتقريني مريامي.. هالشي عذبني طول السنين اللي مضت ...
مريامي: سلطان ... أنا عمري ما كرهتك ... أنت لو اعتذرت كنت سامحتك ... إنت مهما يكون ولد خالي وما أقدر أسمح إني أخليك تتعذب بسببي
سلطان: إنتي خلصتي جامعه وعندج ماجستير ... وأنا بالثانوية ... ما قدرت أتجرأ وأتكلم فيج
مريم: سلطان إنا أحبك ... يمكن طول عمري كنت أحبك إنت ما عرفت أحب حد غيرك ... أنا ما خذت الماجستير إلا عشان ما أتزوج ... بالنسبة لي لي كنت إنت أهم أحلامي وكل طموحي ... عمرها الدراسه ما همتني كثر إنت ما كنت تهمني
سلطان: وخليفه
مريم: خليفه .. مثل أخوي يحبني مثل ما يحب روضه وحصه وأنا أحبه مثل حمدان
سلطان: والعشق والهوى
مريم: انت دومك تستفزني وتخليني أقول كلام ما أريد اقوله
سلطان:شوفي مريامي أنا ما أريد ردج الحين ... إنتي فكري على راحتج ... فكري في كل فرق بيني وبينج ... فكري بسلبياتي ... وبعدين قرري إذا تريدني ولا لا
مريم: وانت
سلطان: ما أريد أتكلم في شي الحين

مرن أسبوعين من يوم كان سلطان في بيت عمته أم حميد ... ولا كلم مريامي ولا رد يا بيتهم ... لدرجة إنها فكرت كذا مرة إنها تتصل فيه ... بس كانت تتراجع تترياه هو اللي يتصل .... وما خبرت حد باللي صار بينها وبين سلطان وإنها شافته ... أما خليفه فكلمته وقالتله إنها ما سافرت واستانس إنها غيرت رايها

في بيت بو راشد ...........
سلطان وأمه بعد ماطلعت من المستشفى باسبوع وأبوه وخليفه قاعدين ... والكل مستغرب من سلطان اللي نفسيته تغيرت وصار يضحك ويسولف وياهم ... وكأنه صغر سبع سنوات

سلطان: أمايا بسني خلاص عنست ... أريد أعرس ... شو إلا جنكم بخلا ما تريدون تيوزوني
بو راشد: هاهاها انت عزم وبتشوف شو بنسوي في عرسك
خليفه(وهو مضايج): لا تعزمني زين
أم راشد: هذي الساعة اللي أترياها من متى ... إني أخطب لك ...
سلطان: لااااااااااااااااااااا تخطبيلي لا ... أنا بقولج منو أبغيج اتخطبيلي
أم راشد: اشياكم عيال أحمد .. ما تبغوني أخطب لكم لا يكون ذوقي ما يعجبكم
سلطان: أفاااا يا أم راشد.. يكفي إنج اخترتي أبوي وخذتيه دليل على إن ذوقج لا يعلى عليه
بو راشد: هاهاهاها في هذي صدقت .. قول منو تريد نخطب لك
سلطان: مريامي
أم راشد: شووووو مريامي منوه
سلطان: هاهاهاها شياج .. كم مريامي عندنا وحده .. مريم بنت مطر بن صالح عرفتيها
خليفه مبطل عيونه ومستغرب ... : تتكلم صدق
أم راشد: جيه أخوك يباها
خليفه: لا لا لا لاااااااااااااااااااااااا ما أريدها ... واصله من صوبه
بو راشد: هاهاها جيه سيارة اتعازمون عليها
خليفه: لا ..تتكلم صدق سلطان ولا تمزح
سلطان: هاهاها صدق
خليفه: أخيرا ... الحمدلله ... اصيح .. أرقص ... أغني .. أخوي بيزوج
أم راشد: وانت خليفه ما تبغيها الحين
خليفه: شو خبل أنا اتزوج مريامي ... لا ما اريدها ... أصلا مريامي مثل إختي
وشاف في عيون أمه نظرات شك
خليفه: والله والله والله والله العظيم وغلاتج وغلات أبوي إنها مثل روضه وحصه
أم راشد: زين ما اخترت يا سلطان مريامي بنتنا ومنا وفينا ...
بو راشد: هيه والله ... وطول عمري أبغيك تاخذها زينه وما عليها قصور
سلطان: متى بتروحون تخطبون
بو راشد: متى تبغينا نروح ..
سلطان: الود ودي اليوم قبل باجر
بوراشد : اركد واستريح هالخميس إن شاء الله بنروح انتقهوى عندهم وبنزقر اخوانك وعمومتك من بوظبي
سلطان: خليفه كم باقي عن يوم الخميس
خليفه: يا عني روح .. خلني الحين أنا طالع
سلطان: وين بتروح ...
خليفه: بنشر الخبر بتصل في روضه وحصه ونورة وسعيد وراشد و وووووو
سلطان: ومنوه
خليفه: ومريامي آخر وحده بتصل فيها

ويطلع عنهم ... واتصلت أمه في أم حميد تخبرها إنهم بيون عندهم يوم الخميس وإنهم يبغون يخطبون مريامي حق سلطان مب خليفه ... وكلم أبوه عمه مطر .. يخبره إنهم بيونه يوم الخميس في الميلس ... وكملوا اتصالاتهم والكل مستانس ...
 

Lonly Heart

๑ . . عضو ذهبي . . ๑
التسجيل
1 يونيو 2004
رقم العضوية
1745
المشاركات
3,218
مستوى التفاعل
143
الجنس
الإقامة
أقيم في بلاد بلا عنوان
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

وهاي آخر جزء............وانتهى ما بجعبتي


ليلة العرس ....
مريامي واقفه على الكوشه ... تتريا سلطان وأبوها وأبوه يدخلون ... ومها واقفه عدالها من جهه ... وروضه وحصه من الجهه الثانيه...

مها: بسج لا ترتجفين .. الباقه في يدج تتحرك
مريم: ما أقدر
روضه: هاهاها عادي حبيبتي شعور طبيعي
حصه: ماشاء الله عليج حرمة أخوي تجننين .. وين داسه كل هالحلاة
روضه: مسكين سلطان ... بيتخبل
مها: بسكن هذربه دخلوا
مريم: لا تروحن عني
روضه: بس ياللا ننزل من على الكوشه
مها: اوكي ... ابتسمي زين ورفعي راسج شوي عشان الناس تشوفج
مريم: لا تروحن
حصه: باي حبيبتي ...

ونزلن من على الكوشه وتمت مريامي بروحها .. ودخل سلطان على موسيقى كلاسيكية ... وعيونه على مريامي ... وبعد ما وصل رفع الطرحه عن ويها ... وباسها على راسها .. وقالها : مبروك
وأبوه وأبوها حبوها وباركولها وطلعوا من الخيمة

سلطان: حرام عليج ارحميني ... تصورت إنج بتكون أحلى من المعتاد ... بس ما تخيلت إنج بتكون بهالحلاة كلها ... شو خليتي حق الحريم

وسكتت مريامي وهي مستحيه منه ... وبعد ربع ساعة ... ين خواته وسلمن عليه وعليها وصوروا وياهم .. وعمتها وأمها بعد سلموا وصورا وياهم .... وبعد ما خلصوا تصوير يابن لها شال دانتيل طويل وعريض مفصلينه مع الفستان عشان يغطون جسمها به ... لأن خوانه وخوانها وعيال عمومتها بيدخلون يسلمون عليهم ...
ودخلوا عيال بن صالح كلهم مرة وحده ... ماشاء الله عليهم ... وعلى الكوشه خوانها وخوانه يسلمون عليهم
وصار اليواله على الكوشه من الفرحه ... خليفه وحمد وأحمد رياييل حصه وروضه وحمدان وسعيد وعيال ناصر وحميد ....

بعد نص ساعه شل سلطان حرمته وطلعوا من العرس ... وساروا صوب دبي برج العرب ... حاجزلهم ناصر سويت لمدة أسبوع قبل لا يسافرون .....
النهاية

أدري إني ما طولت في وصف العرس .... بس أريدكم إنتوا اتخيلونه ... كيف بيكون عرس واحد تريا سنين طويله عشان يتزوج اللي يبغيها ... ووحده صبرت لين ما نالت اللي تبغيه
شعور إخوانه وخوانها وهم أخيرا ايوزون أحب إثنين لهم ... إذا كانت مريامي ختهم فسلطان إخوهم وولد خالهم وإذا كان سلطان أخوهم فمريامي كبرت بينهم ومثل اختهم .... العرس لا كان ولا استوى فوق الوصف في كل شي

بس شي مهم صار في هالعرس حق خليفه .... شاف بنت حلوة صغيرة قاعده على طرف عدال روضه وحصه ... وزقر روضه يتخبرها منو هاي وقالتله هذي شمسه بنت حميد بن مطر بن صالح ... وعمرها 18 سنة وتوها مخلصه ثانوية .... كانت تشبه مريامي في كل شي .... حتى ابتسامتها .... شو يا خليفه الظاهر إنك لقيت عروس في هالعرس ...............
 

hand

:: شخصيه هامه ::
التسجيل
29 ديسمبر 2004
رقم العضوية
2768
المشاركات
2,361
مستوى التفاعل
51
العمر
46
الجنس
الإقامة
أبوظبي
مشاركة: حب مع وقف التنفيذ ...

النهاية روعة الله يعطيش العافية
 
عودة
أعلى